الصفحه ٨٢ :
ففيه أوهام ،
وكأنّ النّظر انتقل عليه من ميفعة إلى ميفع ، ثمّ ما كان الشّيخ الصّالح بشيخ
للمقدّم
الصفحه ٨٩ : زعم أنّ الملك الّذي تواطأ مع
ابنه على المشادّة والضّرب .. هو النّعمان بن المنذر ، وإنّما هو عمرو بن
الصفحه ١٠٤ : ، وفي السّومال الإيطاليّ ناس ؛ منهم السّيّد عليّ بن صالح بن حامد بن
محمّد بن عبد الرّحمن بن أحمد بن عبد
الصفحه ١٠٥ : ، فأشار عليه الطّبيب بقطعها ، ففعل وكان ذلك سبب عكوفه على العلم ، حتّى
حصّل منه جملة ، فأفاد واستفاد
الصفحه ١٠٨ : المجاهد عليّ ؛ لأنّه ـ كما في «التّاج» ـ استولى على الملك في سنة (٧٦٤ ه)
ومات في سنة (٧٧٨ ه). أو الأشرف
الصفحه ١٢٩ :
وأمّا حسين :
فلم يزل مصرّا على رأيه في الانتقام من الحكومة السّعوديّة ، وكانت خاتمة أمره أن
نزل
الصفحه ١٣٥ : العرفيّ بمصر وغيرها
يكون تحت مراقبة البرلمان ، بخلاف هذا .. فلا مراقبة عليه أصلا ، وهل تقبل هذا
أمّة في
الصفحه ١٤٧ : المكلّا ؛ إذ كان وزيرها اتّهمه
بتهمة برّأه الله منها ، وظهر له تحاملهم عليه ، فحقدها عليهم ، ولم يبرح يكيد
الصفحه ١٦٥ :
وكانت دولة
الشّحر لكندة إلى سنة (٥٧٥ ه) (١) .. حيث هجم عليها الزّنجيليّ.
ثمّ تولّاها آل
فارس
الصفحه ١٧١ : ، ثمّ التقوا بعسكر سلطان حضرموت فهزموهم
واستولوا على حضرموت ، وعاد الصّفيّ إلى حضرة الإمام بضوران
الصفحه ١٧٤ : زمانا طويلا في البحر والبرّ.
وفي سنة (١٢٤٢
ه) : توفّي ناجي بن عليّ ؛ وكان خادما للدّين ، شديد الغيرة
الصفحه ١٩٦ :
سلطانها عبد الرّحمن بن راشد بأشعار كثيرة ، معظمها على البال بال ، وهو
الّذي يسمّيه أهل حضرموت
الصفحه ١٩٧ : القول
على الأشحار ب «الأصل» ، ومتى عرفنا أنّه من أسماء الشّحر .. انحلّ المشكل عليّ
فيه ، فهذا ممّا
الصفحه ١٩٩ : أبي بكر عبّاد.
قال الطّيّب
بامخرمة : (إنّ الشّيخ جمال الدّين محمّد بن سعد بن عليّ بن محمّد كبّن
الصفحه ٢٢٠ : ، ويشنّف الأسماع (١) ، وينفخ الأنوف : أنّ آل كثير والعوالق والكساديّ
حاولوا الهجوم على الشّحر في سنة (١٢٩٠