الصفحه ٩٣٩ : تكثر إمامته له ، وإذا زاروا هودا عليه السّلام .. كان الّذي
يسلّم بالنّاس عند البير : علويّ ، وعند
الصفحه ٩٥٣ : منها نتفا ب «الأصل» ؛ ومنها : أنّ بعض أعيان السّادة ركب إلى
زيارة نبيّ الله هود عليه السّلام ، وبينا هو
الصفحه ٩٨٦ : جزيلة. توفّي سنة (١٢٤٢ ه).
ووقع رداؤه على
ابنه أبي بكر ، وكانت له عبادة ومحاسن وإيثار للسّلم ، فاصطلح
الصفحه ١٠١٢ : (٤٠٥)
من «الجوهر» : (روي أنّ الشّيخ عبد الله بن محمّد بن عليّ بن علويّ ابن الفقيه كان
مقيما بالسّوم
الصفحه ١٠١٩ : هود عليه السّلام داخل في مسمّى الشّحر.
وقال في (ص ١٧٦
ـ ١٧٧) منه : (إنّ قبر هود عليه السّلام
الصفحه ١٠٢٣ : للسّيّد محمّد بن حسن بن محمّد مولى خيله .. تدلّ على أنّ تأخّر الزّيارة
عن نصف شعبان إنّما كان بعد القطب
الصفحه ٢١ :
حجب الغفلة عن أفئدة المخبتين ، وجعل تعاقب الجديدين عظة للمعتبرين.
وصلاة وسلاما
على من أنزل عليه
الصفحه ٣٠ :
خاتمة
ـ نسأل الله حسنها ـ
بعد حمد الله ،
والصلاة والسلام على خير أنبيائه .. فإننا نرجو أن نكون
الصفحه ٤٣ :
(أنّ مدينة أوفير الّتي جاء في سفر الملوك الثّالث من «التّوراة» أنّ
سليمان عليه السّلام جلب منها
الصفحه ٤٧ : بالدّهناء في شمال حضرموت لا يغبّر على إطلاقه
على البلاد بأسرها ، لا مجازا فقط من إطلاق الجزء على الكلّ كما
الصفحه ٦٦ : بامعبد
عيون ماء عليها نخل كثير ، وسكّانها الآن من الرّجال نحو المئتين من آل بامعبد وآل
عبد الله وغيرهم
الصفحه ٧٠ :
ثمّ انعقدت
بأثرها على القرب بينهم معاهدة أخرى بتاريخ (٢٢) نوفمبر (١) من السّنة المذكورة ، جاء في
الصفحه ٧٥ :
، لمّا انهزم من أرياط وأبرهة الحبشيّين.
وذو نواس هذا
هو الّذي أجبر أهل نجران على التّهوّد ، وخدّ لهم
الصفحه ٧٧ :
عزّان (١)
هو في شمال
بالحاف ، على مسافة ثلاثة أيّام منها للجمال.
وهو حصن آل
أحمد بن هادي ، وقد
الصفحه ٨٠ : يمكن لها أن تتزوّج.
وعلى منصبتها
اليوم شريفة يقال لها : سيده ، تبرز للرّجال وتحادثهم ، ولها جاه واسع