الصفحه ٧١٤ : تبرّم
بالقضاء ، واشتكى إلى سيّد الوادي سيّدنا الحسن بن صالح البحر ، فأشار عليه
بالسّفر إلى الشّحر.
ولا
الصفحه ٧٤٩ : فيه وهو مطروح بالكوت.
ثمّ عاد محمّد
بن عليّ بن عبود إلى باندوم ، وكان مقصدا فيها للضّيفان ، وقد
الصفحه ٧٦٣ : علويّ بن عبيد الله بن أحمد بن عيسى (١) ، وقد ارتفعت عليه الأرض فصاروا لا ينزلون إليه إلّا
بدرج ، ولكنّهم
الصفحه ٧٧٧ : فرج ـ على قطعة أرض ، فلم يكن من كرامة إلّا أن قتل عبد الله بن صلاح ، وأخذ
داره وأخرج عائلته منه ، فوصل
الصفحه ٧٧٨ : العيدروس على أحد آل باجريّ
بدعوى في بئر ، وتوجّه له القضاء ، فامتنع باجريّ عن قبول الحكم بتشجيع من رجل
منهم
الصفحه ٨٠٢ : الغيور الفاضل ، السّيّد عليّ بن صالح بن أحمد ، جمع ثروة من جاوة فوصل
فيها الأرحام ، وأطعم الطّعام ، وأقرض
الصفحه ٨٠٥ : سلطانة بنت عليّ الزّبيديّة.
وسكّانه : آل
سيف من العوامر ، ينتسبون إليها بالخدمة ، وكان فيهم رجال يهابون
الصفحه ٨٢٧ : الله بن عمر بن يحيى على
أوقاف المسجد ونظارته ، وكان الّذي تولّى كبر المخاصمة السّيّد عقيل بن عبد الله
الصفحه ٨٣٢ : الله تكدّر
لفراقي كثيرا ولكنّه لم يقدر على منعي عن الحجّ ، وفي اللّيلة الّتي ركبت من فجرها
أو سحرها
الصفحه ٨٥١ :
الوصيّة ، ولم يقدر على إبطالها لا بحضرموت ولا بجاوة ، ثمّ نشبت بينهم
وبين آل فلّوقة ـ الواقعة
الصفحه ٨٦٥ :
على أنّ
للإنسان لسانا في الغضب غير لسانه في الرّضا،وقد قال الأوّل[من الطّويل]
هجوت زهيرا
الصفحه ٩٠٢ :
وبعد وفاة
السّيّد عليّ بن عبد الرّحمن انتهت إليه رياسة العلم بتريم جميعها ، فوفّاها حقّها
، وانتفع
الصفحه ٩٠٧ :
ومنها : أنّ
أخاه عمر (١) كان على قضاء تريم ، فبلغه ثبوت شوّال فصادق عليه ،
وامتنع شيخنا عبد
الصفحه ٩٣٤ : ولده عبد
الرّحمن ، وأراد أن يبقى عليها من بعده ، فلم يرضه الخطباء (١) ، وانتزعوها منه عنوة ، وسلّموها
الصفحه ٩٣٦ : مجملا فيحقّ له
الاعتماد ، وإنّما ذكرته لما فيه من الفائدة ، ولأنّه لا يعدم شبها بقضيّة أولاد
الشّيخ عليّ