الصفحه ٥٤٥ : :
الشّيخ امبارك بن جعفر بن عمر بن عامر بن بدر بن سعيد بن عليّ بن عمر ، أبيض القلب
، مستوي السّرّ والعلانية
الصفحه ٥٥٨ :
فلم يف السّيّد
بالشّرط ، فركب فرسه على غفلة منه ، وأقبل على الحوطة يصيح بنعيه ، فصلّوا عليه
الصفحه ٥٨٣ :
وأمّا القول
بالمؤاخذة على الإطلاق .. فجرأة على نبيّ الله موسى ، وعثرة لا ينبغي أن يقال
لصاحبها
الصفحه ٥٨٥ : يضرّه نور الشّمس ، والجعل (٢) الّذي يضرّه ريح المسك.
والسّلام عليك
وعلى أصنائك (٣) سالم ومحسن ، والولد
الصفحه ٥٩٥ :
والله أعلم
بحقائق الأمور والمطّلع على خفيّ ما في الصّدور.
ولمّا توفّي في
سنة (١٢٧٣ ه) بقرية ذي
الصفحه ٥٩٩ : الضّاد ، بل تبدلها ظاء ، ولكنّ
أكثر أهل العلم كما ذكره ابن كثير في «تفسيره» [١ / ٣١] على اغتفاره.
وأنا
الصفحه ٦١٩ :
الحمد لله حمد
من ردّ أمره إليه ، ولجأ في مهماته عليه ، والصّلاة والسّلام على سيّدنا محمّد
أفضل
الصفحه ٦٢٧ :
وقد قرأت على
سيّدنا الأستاذ الأبرّ ، وسمعت منه ، وحضرت لديه ، وتكرّرت لي الإجازة والمصافحة
الصفحه ٦٢٨ : (١)
وبعد أن فرغ من
صلاة العصر على أتمّ حال .. أمر بأن يوجّه إلى القبلة على شقّه الأيمن ، وما كاد ينتهي
من
الصفحه ٦٣٨ :
والرّشّاشات وغيرها ، وشرعت الطّيّارات ترمي بقنابلها على ضواحي الغرفة ثمّ
عليها ، وتكرّر الهجوم من
الصفحه ٦٤٠ :
وبالحقيقة :
أنّه أعان على نفسه بترفّعه عن أبناء جنسه بعد سلامته من تلك الحرب الضّروس الّتي
فرّج
الصفحه ٦٤٨ :
من أنوف المظالم
وإن منعوا
النّصف .. اقتضوه وأفضلوا
على النّصف
بالأيدي
الصفحه ٦٤٩ : .. يتعلّق بالدّولة
فعليهم إذا علموا بخلاف على الدّولة أن يقوموا فيه حسب طاقتهم.
وقد كتب بينهم
وثر بتاريخ
الصفحه ٦٥٨ : على طريقه عن حدّ الاعتدال ، ويقول بتكفير أحد من المسلمين
، إلّا بعد ثبوت المكفّر والإصرار عليه بعد
الصفحه ٦٦٣ :
أريد بسطة
كفّ أستعين بها
على قضاء
حقوق للعلا قبلي
فطوّحت به