الصفحه ٢٠٥ : ، وكان يتردّد إلى
تريم ، ويجتمع بالشّيخ عبد الرّحيم بن محمّد باكثير (٢) على مطالعة الكتب الفقهيّة ، ثمّ
الصفحه ٢١٢ :
سنة (١٣٢٢ ه) وهو ابن تسع سنين ، وما برح يقاسي المتاعب والمشاقّ في طلب
المعيشة حتّى فتح الله عليه
الصفحه ٢٣٩ : عبد الله بن أبي بكر بن علي بن عقيل بن عبد
الله بن أبي بكر بن علوي بن أحمد ابن الشيخ أبي بكر السكران بن
الصفحه ٢٥٣ : .
والأوّل بعيد ؛
لأنّ بين الإمام والحكومة الإنكليزيّة معاهدة تقتضي بإبقاء ما كان على ما كان إلى
أن تنتهي
الصفحه ٢٨٨ : على المنصبة عمّه عليّ بن أحمد بن حسن العطّاس (٢) ، وهو ولد نبيه ، مفتوح الأبواب ، موطّأ الأكناف
الصفحه ٣٠٢ : ، فتسوّروا الحصن ، ولمّا بدر لهم المطلوب .. أطلقوا عليه
الرّصاص ، فخرّ صريعا لليدين وللفم (١) ، ولكنّهم لم
الصفحه ٣١٧ :
: (كنت أقرأ على السّيّد محمّد بن حسين الحبشيّ أيّام كان يعلّم بتاربه تحت إشارة
سيّدنا عبد الله بن حسين بن
الصفحه ٣٩٢ : » : (أنّ القطب الحدّاد أشار بإحصاء العلويّين في سنة (١١١٨ ه) ؛ لدراهم وصلت
من الهند على اسمهم ، فبلغوا
الصفحه ٤٠٥ : :
آل صالح بن عبد
الله ، ببضه. والشّيخ عبد الرّحمن بن عليّ بن عبد الكريم صاحب شرق ، على مقربة من
الخريبة
الصفحه ٤٢٨ : جنوب المشهد
على نصف ساعة منه بالأقدام ، قرية يقال لها : ميخ ، فيها جماعة من ذرّيّة الشّيخ
محمّد بن عبد
الصفحه ٤٣٦ : عمر بن عبد الرّحمن العطّاس (٢).
وعلى قارة منها
: حصن الرّكّة (٣) ، كان لمحسن بن عليّ الملكيّ ، وقد
الصفحه ٤٤٩ :
ومعين : بلد
بالجوف من بلاد حمير ، باقية آثارها ، وعلى كثير من أحجارها المنجورة كتابات
بالمسند (١) ، وهو
الصفحه ٥١١ :
عبد القادر بن عقبة انتفع بالشّيخ عبد الله بن أبي بكر العيدروس ، وهو
الّذي أشار عليه بالسّفر من
الصفحه ٥٣٦ : فانتقضت عليه وعلى جدّه الأمور ، ثمّ وصل العهد من
المعتمد ليعفر بن إبراهيم بن محمّد بن يعفر ، فقتل بشبام
الصفحه ٥٤٠ :
بالجامع ، فأمر عبيده أن يقتلوه بعد انفصاله عن حريم شبام ، ففعلوا ، فشقّ
على آل كثير ؛ لأنّ حمودا