الصفحه ٥٢٣ :
مجبى أينما توجّهوا في البلاد الإماميّة ، في جميع الأسواق والمراسي والطّرقات
والبنادر ، فلا يعترضوا بشي
الصفحه ٦٠٣ : الدّعايات اليوم لفلسطين ، مع
أنّ غيرها من بلاد المسلمين لا يقلّ عنها أهميّة وخطرا ، ولم يكن لها ولا معشار
الصفحه ٦٦٨ : سيئون. وهي من البلاد القديمة ، ذكرها ابن الحائك الهمدانيّ ،
إلّا أنّه أخطأ في ترتيب موقعها كما هو شأنه
الصفحه ٦٧٤ : الشّيخ المؤرّخ سالم بن حميد : أنّ سيئون ، وتريم ، وشبام ، وتريس
أبناء حضرموت ، وأنّ هذه البلاد سمّيت
الصفحه ٧٨٥ : والنّوويّ ، وهما عمدة المذهب ، ولا يحضرني نصّ صريح في تعيين وقت
التّمذهب ، وكانت العرب إذ ذاك متّصلة
الصفحه ٨٤٩ : على ازمان
تقضّت في ربا
الغنّا بلادي
ورملتنا
الّتي فاقت بغزلان
الصفحه ١٠٤٠ : إلى بطون كثيرة (٢) ،
__________________
(١) صفة جزيرة العرب (١٦٦).
(٢) الصيعر : من
بادية حضرموت
الصفحه ١٠٦١ : .
وفي «لسان
العرب» لابن منظور : (أنّ الحوش الحوشيّة : إبل الجنّ. وقيل : المتوحّشة. ويقال :
إنّ فحلا منها
الصفحه ٤٢ : » :
__________________
(١) تقدّم أن لغة
هذيل ضم ميم حضرموت لا ضادها. وانظر «معجم ما استعجم» (١ / ٤٥٥).
(٢) صفة جزيرة العرب (١٦٥
الصفحه ٢١٨ : عنك هذه الأكمة ، فقال : أهون عليّ بعمل بلدة تسترها عنّي أكمة ، ورجع من
مكانه ، فقالت العرب : (أهون من
الصفحه ٣٥١ : المغربيّ اجتاز بها ، وألبس صاحبها الخرقة.
وجاء في «صفة
جزيرة العرب» [١٧٠ ـ ١٧١] لابن الحائك الهمدانيّ
الصفحه ٤٦٣ :
ونقله ياقوت في
«معجمه» [١ / ٣٤١] وزاد عليه ، ولهذا المعدن ذكر في «مجموع النّوويّ» و «أصله».
وفي
الصفحه ٥٠٤ : مكتب دائم بالحصن الشرقي بشبام.
وطالما كتب الرحالون العرب ، بل
والأجانب عنها ، وسموها ناطحات السحاب
الصفحه ٨٨٥ : الغلوّ
في الشّيخ وإنزاله في أعلى ممّا يستحقّ ويجوز ، وفي بعضها ما يشبه كلام الشّيخ ابن
عربيّ فيأتي فيها
الصفحه ٩٦٠ : رضي الله عنه ، سمّي بذلك لسواده بالزروع والنخيل والأشجار لأنه تاخم
جزيرة العرب التي لا زرع فيها ولا