الصفحه ٢٦٧ : «الإكليل» : (يمتنع ذلك لخصال ؛ منها : أنّ حمير كانت أعزّ
العرب جميعها ، وأنّهم كانوا الملوك الّذين يدينون
الصفحه ٤١١ : ] ، ما لم يكن ابن الحائك يعني
أعقابا لامرىء القيس في هذه البلاد لم ينته خبرهم إلينا.
وقول «القاموس
الصفحه ٦٥٠ : العرب» للهمدانيّ [ص ٢٩٣] : (تريم من ديار تميم ، وتريس بحضرموت) اه
ولعلّ تريسا
فيه محرّفة عن تريم
الصفحه ٣٦٨ : الأساسيين في إنشاء جامعة الملك عبد العزيز بجدة ، إذ إنه في عام (١٣٨٦
ه) قدم تبرعا بمبلغ مليون ريال سعودي
الصفحه ٩٢٧ : يضيق عنها نطاق هذه الأسطر ، ومن أراد
المزيد .. فعليه بمقدمة «شرح الياقوت».
هاجر المترجم إلى السعودية
الصفحه ٩٩٨ : بن عبد الرحمن بن أحمد بن محمد بن عقيل
السّعودي ـ نسبة إلى أخواله آل بالسّعود ـ ابن عبد الله بن عبد
الصفحه ٢٥٩ : على بني تميم ، وهما بين داريهما ، ذكره البكريّ في «معجم
ما استعجم» [٢ / ٥٥٨] وضبطه بالفتح وقال : إنّه
الصفحه ٢٧٠ : وصاهروهم) اه
وجاء في «صفة
جزيرة العرب» لابن الحائك : (أنّ لبني رئام حصنا منيعا لا يرام بعمان) (١).
وقال
الصفحه ٤٥٢ : بحضرموت ، كما في مواضعها.
وقال ياقوت في «معجمه»
[٥ / ٤٤٢] : (كانت منازل العماليق صنعاء ، ثم خرجوا فنزلوا
الصفحه ٥٧٠ : أهلها ،
ثم جعله حاكما عليها.
(٣) صفة جزيرة العرب (١٦٨).
(٤) الأشباء والأيزون
: كانوا سكان شبوه من
الصفحه ٨١٦ : ، إلّا أنّه اتّفق بالآخرة أن طغى الصّوماليّون بما عندهم من
الأسلحة على العرب بمقدشوه وهم عزّل ، فانهالوا
الصفحه ٨٧١ : من «صفة جزيرة العرب» : (تريم ديار تميم ،
وتريس بحضرموت) اه
وتفرّسنا أنّ
قوله : (وتريس) محرّف عن
الصفحه ١٣ : الصّلاح والتّقوى.
ومهما يكن ..
فإنّ فيما قدّمه للباحثين عن تاريخ بلاده أوضح دليل على ما يتمتّع به من سعة
الصفحه ٩١ : عظيم ، ومال كثير تنتعش به البلاد وينتفع به العباد ، إن لم يؤل
الأمر إلى مثل قول الرّصافيّ [من مجزو
الصفحه ٩٩ : ، والعرب كثيرا ما تسمّي مهاجراتها بأسماء أوطانها ، وقد وصف الله
في (الشّعراء) بلاد ثمود بأنّها في جنّات