الصفحه ١٠٤٣ :
والجاهليّة
عندهم جهلاء ، وشأنهم شأن العرب في السّلب والنّهب ، وكثيرا ما يتناهبون هم
والعوامر وآل
الصفحه ٩٤٨ :
اقتسمت يافع بلاد حضرموت ، فكانت شبام وهينن للموسطه (١) ، وسيئون ومريمه لآل الضّبي (٢) ، وتريم
الصفحه ٧٧٣ : ، وإنّ بها بلاد أصحاب الرّسّ).
ـ
ومنها : قول البكريّ
في «معجمه» [٢ / ٦٥٢] : (والرّسّ المذكور في
الصفحه ٨ : الجزء من الوطن العربيّ.
من هنا كان لما
أتحفني به (١) الأستاذ هادون ـ وقد تحدّثت عنه في «العرب» في هذا
الصفحه ٧٣ : الدّائرة على سالم ابن
إدريس الحبوظيّ ، واستولى بعدها عسكر المظفّر على ظفار ، وعلى سائر بلاد حضرموت.
وكانت
الصفحه ٧٢ :
واحد ، وبها سكن الأزد من بني جديد ، حتّى طردتهم بنو خنزريت من القمر ، فتفرّقوا
في بلاد المهرة.
ويقال
الصفحه ٧٧ : .. تكون حوطة الفقيه عليّ.
حوطة الفقيه
هي بلاد
تجاريّة معمورة ، في غربيها على بعد تسع ساعات للجمال يكون
الصفحه ١٦٢ : وعمان ، كما ذكره ياقوت [٣ / ٣٢٧] عن الأصمعيّ.
وكثير من يقول
: إنّ ظفار هي قاعدة بلاد الشّحر ، وفي
الصفحه ٢٢٥ : ، وبها رسا أسطول الأتراك في
حادثة مرير السّابق ذكرها.
وفي «معجم
ياقوت» [٣ / ٣٣٨] أنّ شرمة اسم جبل
الصفحه ٣١٤ :
الخريبة (١)
من كبريات بلاد
دوعن وقداماه ، على اسم مكان بالبصرة كانت عنده واقعة الجمل (٢) ، ولهذا
الصفحه ٤٨٠ :
بلاد منوب ، وسكّانها سادة من آل السّقّاف (١) ، وسوقة. ثمّ : طهيف ، وبه روضة لم يذكرها ياقوت
الصفحه ٦٧٦ : جانب سيئون الغربيّ ، المسمّى اليوم بالسّحيل ، يمرّ عليها
أبناء السّبيل المنقطعون ، فسمّيت باسمها البلاد
الصفحه ٧٧٥ : .
وجبل بالسّاحل
، يقال له : (دمخ) بالخاء المعجمة ، له دخلة في البحر ، وهو الحدّ الفاصل بين
القعيطيّ
الصفحه ٨٧٢ : الآتي ذكرها ؛ فإنّه
ممكن.
وجاء ذكر حورة
فيه بالزّاي المعجمة ، وهو غلط من النّاسخ لم يهتد إليه مصحّحه
الصفحه ١٠٩ : المكلّا وعرضها استنادا لما ورد في «التّقويم
الفرنسيّ» و «جدول الأوضاع الجغرافيّة» ل (كوليه) ، كما هو ملحق