الصفحه ٤٣١ :
وبين البويرقات
وغورب مكان لا جمعة فيه ، يقال له : الرّابية ، كانت تقيم فيه العرب سوقا.
قال
الصفحه ٥٥٤ :
العرب» : (مرمّض) ؛ بالضاد المعجمة.
(٣) الشيخ علي قيران
، مدفون في سفح جبل يقع خلف القارة ، على مسيرة
الصفحه ١٢٨ : (١٣٥٥ ه) عاد إلى بلاده ، ولقي
إكراما وعطفا من الملك عبد العزيز آل سعود ، وعيّن مديرا عامّا للمعارف في
الصفحه ١٢٩ :
وأمّا حسين :
فلم يزل مصرّا على رأيه في الانتقام من الحكومة السّعوديّة ، وكانت خاتمة أمره أن
نزل
الصفحه ٤٩١ :
والثقافة» (١٨٤). ومنهم جماعات في المهاجر لا سيما السعودية وبلاد الخليج.
(٢) أخوال المؤلف
رحمه الله
الصفحه ٤٧٤ :
ومن نيران
العرب : نار الحرتين ، قالوا : كانت في بلاد عبس إذا كان اللّيل .. سطعت نارا ،
ومتى جا
الصفحه ٥٣٣ :
الملوكية في أحوال الأمة العربية الجاهلية» لمؤلفه الشيخ عمر نور الدين القاضي
الأزهري الحنفي ، انظر : «معجم
الصفحه ٢٥١ : عباديد (٢).
وقال ابن
الحائك في «صفة جزيرة العرب» [١٧١] : (وفيما بين بيحان وحضرموت شبوة ، مدينة لحمير
الصفحه ١٣١ : حتّى توفّي وهو مشمول بإكرام الحكومة السّعوديّة وسماحها.
فمن حين فتح آل
الدّبّاغ المدارس .. بدأت
الصفحه ٣٧٧ : الحالكة ، لهم أشغال مهمّة بالحجاز ، واتّصال أكيد
بحكومة الملك الجليل ابن السّعود ، وعليهم يعتمد في كثير من
الصفحه ٧٣٤ :
السور المحيط بمدينة سيئون ، وفرغ منه سنة (١٣٥٢ ه) ، وفي عهده دخلت البلاد تحت
الاستشارة ، وكان من مناقبه
الصفحه ٩٧٤ : الواسطة.
وفي الحكاية (١٥٥)
من «الجوهر» ما يفهم منه أنّ دار محمّد بن أبي السّعود في اللّسك ، وهو ممّن
الصفحه ٤٣٧ :
حوره (١)
قال ابن الحائك
في موضع من «صفة جزيرة العرب» [١٦٨] : (هي مدينة عظيمة لبني حارثة من كندة
الصفحه ٢٦٦ : إلى رجل واحد.
يقدّرون بمئتي
رام ، على ما كانت العرب عليه من المروءة ، والشّهامة ، والوفاء ، وحسن
الصفحه ٣٢١ :
قول الشريعه
لي بها زان الوجود
قاضيكم
المشهور ما بين العرب
من حجر بن
دغّار