الصفحه ٢٢٦ : الأشعار : في نجد ، غرب
بلاد القصيم بقرب أبانين ، الجبلين اللذين لا يزالان معروفين هناك. ولا صلة لهما
الصفحه ٢٤٠ :
التّداخل في شيء ما من أحوال بلاده ، ورفض أن يقبل عملتهم بالورق ، ولا تزال عملة
بلاده بالرّيال الفرانصة إلى
الصفحه ٢٤٦ : (٦)
إذ عسل حضرموت
خير عسل اليمن ، وعسل جردان خير عسل حضرموت ، إلّا أنّ في بعض بلاد اليمن كعورا.
ما لا
الصفحه ٢٥٦ : ، ولكنّهم أولو بأس شديد.
وعلى مقربة :
منهم : بلاد يام ، وحدّهم من الجنوب : دهم والصّيعر ، ومن الشّرق
الصفحه ٢٦٥ : (١).
ومن بلاد رخية
: علوجة (٢) ، فيها جامع ومنزل للضّيفان ، صدقاته من آثار الحبوظيّ (٣).
وفي رخية
جماعات
الصفحه ٢٧٣ : بالخربة
سنة (١٣١٣ ه) ، تلقّى العلم في بلاده ، ثمّ هاجر إلى جاوة عام (١٣٣٤ ه) ، وسكن
قرية تسمّى تانقول
الصفحه ٢٨٨ : لكلّ من يرد جاوة من الحضارم وغيرهم ، وهو كثير التّنقّلات في
البلاد.
ومنهم :
السّيّد محمد بن سالم بن
الصفحه ٣٨٦ : مستوفى ب «الأصل» ، عليه أثر الانتحال.
وكانت في القرن
العاشر كثير من بلاد دوعن تحت حكم ثابت بن عليّ
الصفحه ٤٩٠ : عرض مسرور ـ أنّه هو
الفرزدق الشّاعر المجهول الّذي دوّخ الهند بأهاجيه ، وملأ البلاد دويّا وضجيجا ،
وهو
الصفحه ٥٣٥ :
وجاء الإسلام
وكندة على ملكها في بلاد حضرموت ، وكان ما كان من أخبار الرّدّة.
وفي سنة (١١٩ ه
الصفحه ٥٤٩ : وبلاد المهرة.
وفي شماله
الجبل النّجديّ الّذي أوّله : فرط قبوسه ، وحدّه من الجنوب الطّريق السّلطانيّة
الصفحه ٥٥٣ :
، ولكن ممّا يستدرك عليه : أنّ بالسّلمات (١) من بلاد الجوف ناسا من آل كثير ، يرجعون في النّسب إلى
همدان
الصفحه ٧٦٢ :
بامخرمة بنعاله ، وقال لعبد الله بن جعفر : نحترمك ، ولكن إذا لم ترسل لي
بحمل برّ وحمل ذرة إلى بلاد
الصفحه ٩٨٠ :
إلى بلاد القبلة والظاهر وبيحان ، وردمان إلى قرب رداع.
(٤) الطّغام : أوغاد
النّاس ، وذكر مؤلف
الصفحه ٩٩٥ : عجز عن
نفقات حاشيته وعبيده ـ وهم كثر ـ .. تفرّقوا في البلاد ، وهاجر كثير منهم إلى
السّواحل الأفريقيّة