الصفحه ٤٣٦ :
حكم المحقق الشريف قدسسره في شرح الكشاف أن الخليل أعلى كعبا منه وقال صاحب إعراب
الفاتحة لم يسبق الخليل
الصفحه ٥١٨ : المتبوع ويحققه ، لكن لا في النسبة (٢) والشمول هذا (٣) حاصل ما ذكره المصنف في شرحه.
(وهو) (٤) أي
الصفحه ٤٦١ : .
(٢) وذلك أن الروي في البيت هو اللام لا الضمير ويحتمل الرفع والنصب بخلاف
الضمير قال في شرح الجزدجية في علمي
الصفحه ٧٢ : الكلام ، أو
مفعول ، أعني المقدر كما في شرح العصام ، أو حال من الضمير المستكن في الظرف
المستقر الآتي على
الصفحه ٣١٨ : المظهر وأما المضمر مبهما فلا بد فيه من إظهار في إلا إذا سمع فيه فجعل مفعولا
به (شرح اللباب).
(٤) لأن
الصفحه ٣٣٠ : :
أيهم بأمر الجزم لو استطيعه
وقد حيل بين العير والنزوان
(شرح
اللباب).
(١) أي
الصفحه ١٣٣ : . (شرح لباب).
(٤) وهو يونس وعيسى بن
عمر ؛ إذ لا يشترطان الاختصاص به ، فيونس يمعنه مطلقا نحو : جمل
الصفحه ٢٥٩ : (عافية شرح الكافية).
ـ المبرد بكسر الراء ؛ لأنه يبرد في
الكلام ولكن البصريين يجعلون الراء مفتوحا (حاشية
الصفحه ٢٨١ :
للإعلال يقدر نسيا منسيا ويجري الإعراب على ما يبقى (شرح
لباب).
(٦) فإن المنادى
المرخم يقال فيه يا جار ويا
الصفحه ٣٠٣ : (شرح
لباب).
(٢) أن الجملة لا
تكون ذات وجهين وإلا لكانت جملة واحدة صغرى وكبرى بالاعتبارين (حواشي
هندي
الصفحه ١٨٩ : في
كم الاستفهامية ، فإنك إذا قلت : كم غلاما اشتريت؟ كان التقدير أعشرين غلاما أم
ثلاثين اشتريت؟ (شرح
الصفحه ١٩٣ :
ضمير ، كما في المثالين المذكورين ، أو غيره ، كاللام في : نعم الرجل ووضع
المظهر في موضع المضمر في
الصفحه ٢٥٨ : يجوز الرفع.
(٢) الوصف في يا زيد
الظريف نظرا إلى لفظ زيد ؛ لأنه مبني فأجاب بأن بناء المنادى عرضي (شرح
الصفحه ٢٦٣ : ابن زيد
فإنه ليس من هذا الباب (شرح لباب).
(٢) منصوب على الحال
من ابن ؛ لأن الابن معرفة ؛ لأن المراد
الصفحه ١٤١ : الحكم بزوالها بالعلمية ، هل معتبرة أم لا؟ فاعتبرها سيبويه ،
ولم يعتبرها الأخفش. (شرح لباب).
ـ فالحاصل