الصفحه ٢١٦ : عنه المصنف في شرح المفصل
من وجهين : أحدهما : أنه لم يذكر أصلا وإذا لم يكره قائما باشتراكهما فيما هو
الصفحه ٣٠٢ : للمقصود كان أرجح (عافية
في شرح الكافية).
(٢) قال الشيخ الرضي
: ما حاصله يرجع إلى أن لا فرق بين كونه خبرا
الصفحه ١٣٩ : سليمان تلميذ المبرد وهو الأخفش الصغير ، ثم أبو الخطاب غير مراد
ههنا ؛ لأنه نص في شرح المفصل : والمراد
الصفحه ١٥٠ : الفاعل ، فالأولى ما قاله المصنف في شرحه إن لفظ
قدم عليه ليس للاحتراز ، بل لدفع توهم الدخول.(حلبي
الصفحه ٥٠٤ : في شرح التلخيص في بحث الإنشاء يستعمل لو بمعنى أن المصدرية. (حاجي
بيرام).
الصفحه ٧ : السول والأمل في علمي الأصول والجدل في أصول الفقه ، ومختصر
منتهى السول والأمل ، والإيضاح في شرح المفصل
الصفحه ٢٢٢ : شرح الحماسة : قوله : (لا
براح) الوجه فيه النصب لكن الضرورة دعت إلى
رفعها ، وقال سيبويه : جعل لا كليس
الصفحه ٤٧٧ : . (١)
وأجاب عنه
المصنف في شرحه بأن ذلك خلاف القياس ، (٢) واستعمال الفصحاء مع أنه يحتمل أن يكون المقسم به ، أي
الصفحه ٧٠ : المصنف
وفصل في شرح المفصل بل هي ملحقة بالجمع ، وكان ينبغي أن يذكر ، فمن قاله أنه أعم
من أن يكون جمعا حالا
الصفحه ٣٩٣ : يثبت عند المصنف ، أو لم يعتد به (٦) ، ولهذا لم يقل في الأكثر.
(و) كذا
المستثنى منصوب (بعد (ليس) نحو
الصفحه ٤٨٢ : المصنف وذلك أن المصنف قال في الشرح قوله : من جهة واحدة يخرج عن
المبتدأ والخبر وثاني والثالث من باب عملت
الصفحه ١٧ :
الحسيني في شرح الرشاد المسمى بالإرشاد أن التاء ههنا من معنى الوحدة ، وفائدة
دخولها للبيان والإشعار أن هذا
الصفحه ٢٢٨ :
بيت القعود والجلوس ، وإلا مفعول مطلق مجازي لا حقيقي. (س).
ـ قال زين العرب في
شرح المصابيح : إن
الصفحه ٢٣٠ : يعرف الحذف به. (لمحرره).
(٣) قال المصنف في
شرحه : وحاصلها أنها مصادر كثرت استعمالهم فخففوها بحذف
الصفحه ٢٩٦ : خبر منصوب تكون
في الشرح باعتبار المزج (لمحرره).
(٨) يعني : القرينتان
من الجانبين وأن تساوا في