الصفحه ٤٢ :
(اسمين) (١) أحدهما مسند والآخر مسند إليه (أو) في ضمن (اسم) مسند
إليه (وفعل)(٢) مسند. وفي بعض النسخ
الصفحه ٤٦ : ، ويلاحظ في
حد ذاته فيستقلّ بالمفهومية ، ويصلح أن يكون محكوما عليه ، وبه ، وأما تلك
الجزئيات فلا تستقلّ
الصفحه ٥٢ : .
وهي : جمع خاصّة
، وخاصّة الشيء ما يختص به ولا يوجد في غيره وهي ، إما شاملة لجميع أفراد ما هي
خاصة
الصفحه ٥٨ :
غيره ، لكن لا تركيبا
يتحقق معه عامله ، ك : (غلام) ، في (غلام زيد) فإن جميع ذلك من قبيل المبنيات
الصفحه ١٠٤ :
(أربع) في (مررت بنسوة أربع) فإنه موضوع لمرتبة معينة من مراتب العدد ، فلا
وصفية فيه بحسب الوضع ، بل
الصفحه ١٠٧ : ، ووجه ضعف منع الصرف في هذه الأسماء عدم الجزم بكونها أوصافا أصلية فإنها
لم يقصد بها المعاني الوصفية مطلقا
الصفحه ١٢٢ :
فأجاب (١) عنه : بأنه قد اختلف في صرفه ومنعه منه ، فهو (إذا لم
يصرف وهو الأكثر) (٢) في موارد
الصفحه ١٣١ : حالها (ومن ثمه) أي : ومن أجل المخالفة في الشرط (اختلف (٢) في رحمن) في أنه منصرف أو غير منصرف (٣) فإنه
الصفحه ١٨٠ : المرفوع المبتدأ والخبر. جمعهما في
فصل واحد ، للتلازم الواقع بينهما على ما هو (٤) الأصل فيهما ، واشتراكهما
الصفحه ١٨٦ :
العوامل اللفظية ،
ليسند (١) إلى شيء أو ليسند
إليه شيء ، فمعنى (٢)
الابتداء عامل في المبتدأ والخبر
الصفحه ٢١١ : ، نحو : زيد عندك ، فبقي (إذا كان) ، ثم حذف (إذا) مع شرطه العامل في الحال
، وأقيم الحال مقام (١) الظرف
الصفحه ٢٥٥ : توابع المستغاث بالألف لا يجوز فيها الرفع ،
نحو : يا زيداه (٥)
وعمرا لا وعمرو ؛ لأن المتبوع مبني على
الصفحه ٢٦٧ : لامها ليست
عوضا عن محذوف ، وان كانت لازمة للكلمة حكموا عليه بالشذوذ.
وفي (الغلامان)
في قولهم :
فيا
الصفحه ٢٩٢ : العمل في ذلك الاسم (بضميره) أي :
بالعمل في ضميره (أو في متعلقه) (١) أي : متعلق ذلك الاسم ، أو متعلق
الصفحه ٣٤٠ :
وهو ما يعمل عمل الفعل ، وهو من تركيبه (١) ، كاسم الفاعل نحو : (زيد ذاهب راكبا) و (زيد في الدار