الصفحه ٦١ : (٤) الداخلة عليه في العمل ، بأن يعمل بعض منها خلاف ما
يعمل البعض الآخر ، وإنما خصصنا اختلافها بكونه في العمل
الصفحه ٦٨ : كما في الفاعلية
والمفعولية.
وإنما اختص (٣) الرفع بالفاعل والنصب بالمفعول ؛ لأن الرفع ثقيل ،
والفاعل
الصفحه ٧٨ : بلا إعراب ولو خص المجموع بها بقي المثنى
بلا إعراب فوزعت عليهما بأن جعلوا الألف علامة الرفع في المثنى
الصفحه ١٥٦ :
لشخص آخر والمفهوم من قوله : (ما ضرب عمرا إلا زيد) انحصار مضروبية (عمرو)
في (زيد) مع جواز أن يكون
الصفحه ١٦٥ : الواقع في الضمير (٢) المنفصل فعلى مذهب الكسائي (٣) : يقطع بالحذف ، وعلى مذهب الفراء (٤) : يعملان معا
الصفحه ١٨١ : (٢) عن العوامل اللفظية) أي : الاسم الذي لم يوجد فيه عامل (٣) لفظي أصلا، واحترز به عن الاسم الذي فيه عامل
الصفحه ١٩٦ : له) أي : للمبتدأ (٣) ، احتراز عما لا يكون فعلا له كما في قولك : زيد قام
أبوه ، فإنه لا يجب فيه تقديم
الصفحه ٢٢٠ :
إنما عدل (١) عن المثال المشهور وهو قولهم : (لا رجل في الدار)
لاحتمال حذف الخبر ، وجعل (في الدار
الصفحه ٣٠٧ :
فِي
الزُّبُرِ)(١) [القمر : ٥٢])
أي : في صحائف
اعمالهم فهو ليس من باب الاضمار على شريطة الفسير
الصفحه ٤٠٢ :
في الصورة الأولى (لأن من) الاستغراقية (١) (لا تزاد) اتفاقا.
(بعد الإثبات)
أي : بعد ما صار
الصفحه ٤٥١ : كان للمضاف إليه مثل : اشتهر بمماثلته في شيء
من الأشياء ، كالعلم والشجاعة فقيل : (جاء (٤) مثلك) كان
الصفحه ٥٠٣ :
منذرون) في قوله : (وَما (١) أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَها (٢) مُنْذِرُونَ) صفة ل : (قرية
الصفحه ٥٠٩ :
ولم يجز العطف
في الأول إلا بعد التأكيد بالمنفصل ، وفي الثاني إلا مع إعادة الجار.
قلنا : التأكيد
الصفحه ٥١٠ :
وإنما قلنا :
في الأحوال العارضة له نظرا إلى ما قبله) احتراز عن الأحوال العارضة له من حيث
نفسه
الصفحه ٣٣ : الأزمنة الثلاثة أيضا. مقارنا له (٢) (أو) من صفتها ، أن (لا) يقترن ذلك المعنى المدلول عليه بنفسها في الفهم