الصفحه ١٢٦ :
الراء ، والتنوين فيه تنوين (١) العوض فإنه لما سقط تنوين الصرف عوض عن الياء المحذوفة
أو عن حركتها
الصفحه ١٤٠ : كان غير مستحسن ، تنبيها على ذلك. (في) انصراف (نحو :
أحمر (١) ، علما إذا نكّر) والمراد بنحو (أحمر) : ما
الصفحه ٢٠٢ :
يرد (١) عليه نحو : (وَما بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ
فَمِنَ اللهِ)(٢) فيشبه المبتدأ الشرط في سببيته للخبر
الصفحه ٢٤٤ : منزلة من له صلاحية النداء ثم أدخل عليها حروف النداء
وقصد نداؤها. فهي في حكم من يطلب إقباله بخلاف المندوب
الصفحه ٢٦٥ :
توابع) منادى (معرب) (٣) وجواز الوجهين إنما يكون (٤) في توابع المنادى المبني.
(وقالوا) (٥) بناء على
الصفحه ٢٧٠ : أخف من الياء والكسرة.
وهما أي : هذان
(١) الوجهان ، وان كانا واقعين في المنادى المضاف إلى ياء المتكلم
الصفحه ٢٧٧ : يستوف الشروط المذكورة إلّا ما شذّ (٤) من نحو : (يا صاح) في (يا صاحب) (٥) ومع شذوذه فالوجه في ترخيمه كثرة
الصفحه ٢٩٩ :
عليها في كونهما فعليتين نحو : (خرجت فزيدا لقيته) (١) (وبعد حرف النفي) (٢) يعني : (ما ولا وإن) وليس
الصفحه ٣٣١ : : (ما لك وزيدا) أي : ما تصنع وزيدا.
والمراد
بمصاحبته لمعمول الفعل : مشاركته له في ذلك الفعل في زمان
الصفحه ٣٥٠ :
وهذا ردّ (١) على جمهور النحاة ، حيث شرطوا اشتقاق الحال وتكلفوا في
تأويل الجامد بالمشتق ومع هذا فلا
الصفحه ٤٣٨ : باعتبار
الخبر (١) فجعل الخبر خبرا لهما ، إنما هو في لغة أهل الحجاز.
وأما بنو تميم (٢) فحيث لا يذهبون إلى
الصفحه ٤٦٢ :
(المختار (١) في (الحسن الوجه) وهو جرّ (الوجه) بالإضافة.
وفيه وجهان
آخران (٢) : رفعه على الفاعلية
الصفحه ٤٨٣ :
واعلم (١) أن الإعراب المعتبر في هذا التعريف (٢) بالنسبة إلى اللاحق والسابق أعم من أن يكون لفظيا أو
الصفحه ١٢ :
أما بعد (١)
، فهذه (٢)
فوائد (٣) وافية بحل (٤)
مشكلات الكافية للعلامة (٥)
المشتهر (٦)
في المشارق
الصفحه ٤٨ :
الحصر من كينونة المعنى في نفس الكلمة ، ويحتمل أن يرجع إلى المعنى تنبيها
على صحة إرادة كلا المعنيين