الصفحه ٧٦ : كتاب الأطعمة في
باب فضل اللحم ، بالإسناد عن مسمع ، عن أبي عبد الله عليه السلام : إنّ رجلاً قال
له : إنّ
الصفحه ١٥٤ :
إلّا
أن يقال : إنّ الظاهر الإتيان للزيارة ، كما هو
صريح الخبر الأخير ، بل الظاهر أنّ الإتيان بدون
الصفحه ١٤٤ : أنت صلّيت
الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسلام ، فقل عند الإيماء إليه بعد التكبير هذا القول»
في ذيل رواية
الصفحه ٢٤٢ : في
الرجال ، لكن لا ضير فيه بواسطة مشاركة غيره معه في الرواية ، بناء على أنّ الظاهر
كون الغير واحداً
الصفحه ٢٠٦ :
يقال : إنّ المنع عن الزيادة في الخبرين
المتقدّمين من جهة قصد التوظيف ، فلايمانع عن الزيادة والتغيير
الصفحه ١٠٢ : الوجهين
__________________
(١) قوله: «ولو زيد
على الوجه الأوّل» ، ولا يذهب عليك أنّه لو زيد على الوجه
الصفحه ٢٢٦ : منها بياناً لفضلهما كأنّهما لمزيّتهما في الفضل
جنسان آخران» (٣)
، انتهى.
ولا يذهب عليك أنّ ما ذكره
الصفحه ١٤٣ :
ألف
ملك شعث (١) غبر يبكون ويزورون ولا يفترون (٢) ، وما عليك ـ يا
سدير ـ أن تزور قبر الحسين عليه
الصفحه ٢٠١ : (١).
إلّا
أن يقال : إن خلو رواية «الكافي» و «كامل الزيارة»
عن العبارة المذكورة لا ينافي اشتمال ما رواه في
الصفحه ٢٦٤ :
جعفر عليه السلام ،
وقد أتى بهذا السند في «البحار» ولا خفاء في أنه أسقط في العبارة المذكورة رواية
الصفحه ١٤٨ :
رابعها : فيما يمكن
أن يكون حكمة اشتراط البروز والصعود.
إنّه يمكن أن يكون حكمة اشتراط البروز
الصفحه ٩٦ : ء بالسلام بالزيارة
البعيدة غير مناسب ، والظاهر أنه زعم اختصاص الزيارة بالبعيد ، كما هو مقتضى صدر
رواية كامل
الصفحه ٢٤٤ : واستثنوا من كتاب
نوادر الحكمة ما رواه» (١).
قوله : «من كتاب نوادر الحكمة».
قد ذكر النجاشي في ترجمة
الصفحه ١٩٠ :
وما ذكر فيها ثالثة من كتابة مائة ألف
ألف درجة والكون كمن استشهد مع الحسين عليه السلام حتى يدرك في
الصفحه ٨٦ : السلام في ذيل رواية «المصباح» : «فقل»
محرّف «فقلت» بناء على أن المعهود المتعارف بين الإماميّة هو تأخير