الصفحه ٦٦ : السلام
والذي رواه عن علقمة في رواية كامل الزيارة والشيخ ، إلّا أنه كان الخلاف في
الدعاء الذي دعا به صفوان
الصفحه ٢٠٠ : أنّه يعني قوله : ومتى طلّقها قبل الدخول ، من كلام الصدوق ،
وإن كان مضمون الروايات ، وظنّ الشيخ أنّه
الصفحه ٢٥٦ : الحسن عن أشياخه أنه كان مخالفاً (٢).
وعدّه الشيخ في الرجال من أصحاب الباقر
والصادق عليهما السلام
الصفحه ٨٤ :
من كفاية وحدة
الزيارة والصلاة وعدم الحاجة إلى التعدّد مع أن مقصوده التوفيق بين الصدر والذيل
الصفحه ٢٤٦ :
وقد حكى العلّامة في الخلاصة في ترجمة
خالد بن سدير (١) عن الشيخ الطوسي أنه
قال : له كتاب ، ذكر أبو
الصفحه ١٣ : حفائظ الطرف الآخر ولا ينسجم مع التقارب المطروح والذي يروج
له نفرٌ حتى لو كان على حساب عقائدنا الثابتة
الصفحه ٢٤٥ : الجليل محمّد بن أحمد بن يحيى بن عمران الأشعري القمّي يشتمل
على كتب عديدة ، وعن ابن شهرآشوب أن كتاب نوادر
الصفحه ٩٠ : ذكر ، وهو (١)
مأخوذ من رواية مالك برواية «كامل الزيارة» ، ورواية عقبة برواية «المصباح» ، لكن
لم يذكر
الصفحه ٦١ : رواية كامل الزيارة
وقد تحصل فيما مرّ أنه على تقدير انتفاء
الواو يكون الظاهر اتحاد الإيماء والسلام
الصفحه ١٥٥ : قلمه الشريف فركب سند رواية على متن رواية اُخرى ، حيث إنّ الشيخ
في التهذيب : ٦: ٥٣ ، ذكر هذا المتن بسنده
الصفحه ٢٣٦ :
[التنبيه] الرابع
والعشرون :
فيما روي من سوانح
يوم عاشوراء
أنّ المروي في «التهذيب» في كتاب
الصفحه ٢٢١ :
منك» (١)
، ومقصوده كون الثار بأخذ الديّة.
بقي أنّه قد ذكر في المجمع : أنّ الثار
الذي لا يبقى على شي
الصفحه ١٩٩ :
إلى ما ذكر.
إلّا
أن يقال : إنّ «هذا» موضوع للإشارة إلى القريب و
(يوم قتل الحسين) المبدل إليه
الصفحه ٢٥٩ : بعيد باعتبار أنّ كتاب الرجال
للشيخ هو بمثابة كتاب طبقات بلحاظ أصحاب الأئمّة عليهم السلام ، فمن يصفه
الصفحه ١٥٧ : لا الاشتراط والإناطة.
بل
نقول : إنّ مقتضى كثير من الروايات كون الغسل
من باب الكمال.
كما رواه في