الصفحه ٢٠٧ : ، والمشتمل على فقرات صريحة في الوراثة المقصود بها الإمامة ، أعني : «السَّلَامُ يا وارِثَ
آدَمَ صِفْوَةِ اللهِ
الصفحه ١١ : عينه
ما نصّ عليه الإمام عليه السلام لعلقمة بن محمّد ، حيث قال له : «وإن استطعت أن تزوره
في كلّ يوم بهذه
الصفحه ٢٩ : الإمام المهدي
من آل محمّد صلى الله عليه وآله ، فإن استطعت أن لا تنتشر يومك في حاجة فافعل ،
فإنّه يوم نحسٍ
الصفحه ٣٥ : بثاره مع وليه الإمام المهدي من
آل محمّد عليهم السلام ، وإن استطعت أن لا تنتشر يومك في حاجة فافعل فإنه
الصفحه ٧٥ : الكِبْر
بالإسناد عن محمّد بن مسلم ، عن أحدهما عليهما السلام ، قال : لا يدخل الجنّة من
كان في قلبه مثقال
الصفحه ١١٨ : .
(٦) هو السيّد
صفي الدين أبو جعفر محمّد بن معد بن عليّ بن رافع بن أبي الفضائل ، وينتهي نسبه
إلى الإمام
الصفحه ٢٤٧ : وضع الحديث من ابن الوليد لا يكون مستنداً إلى رمي
القميين بالغلو حتى لا يكون معتبراً.
وأما
محمّد بن
الصفحه ٩ :
مقدّمة
موسوعة شروح زيارة
عاشوراء
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وصلى الله على محمّد
الصفحه ٣١ : أَنْ يُكْرِمَني بِكَ ، وَيَرْزُقَني
طَلَبَ ثارِكَ مَعَ إِمامٍ مَنْصُورٍ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ
الصفحه ٣٦ : طَلَبَ ثارِكَ مَعَ إِمامٍ
مَنْصُورٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
الصفحه ٩٠ :
بمصابنا بالحسين عليه
السلام ، وجعلنا وإيّاكم من الطالبين بثأره مع وليّه الإمام المهدي من آل
الصفحه ٢١٣ :
الزيارة» : «مَعَ
إِمامٍ مَهْديٍّ ناطِقٍ لَكُمْ».
وفي «المصباح» (١) : «مَعَ إِمامٍ مَهْديٍّ
ظاهِرٍ ناطِقٍ
الصفحه ٧٣ : في «المصباح» من غرائب الكلام ، إذ المستعمل الإمام ، فكيف يكون
ما في «المصباح» قرينة لكلام الإمام عليه
الصفحه ١٢٣ :
وزيارت حضرت امام
حسين عليه السلام را بتمام آن زيارتى كه در اوّل زيارت عاشورا بيان خواهم كرد
بخواند
الصفحه ٢٥١ : السلام هو صالح بن عقبة بن قيس ، وما ذكره في أصحاب الإمام الباقر
عليه السلام مطلقاً هو صالح بن عقبة بن