الصفحه ٢٧٣ : الأمور بنفسها لا
حرمة إظهار آثارها ، فإن خَلْعَ تلك الأمور عن النّفس والمجاهدة في إزالتها عن
القلب في
الصفحه ١٠ : ، يوم قارع الظلم وفدى هذا الدين بأغلى ما يملك وهو نفسه
الزكيّة الطاهرة ، حيث جاد بنفسه وأهل بيته وأصحابه
الصفحه ١٦ : الحمام ، وكثيراً ما كان يأمر
ولده بكتابة عبارة من موضع مطالعته ، سواء من عبارات نفسه أو سائر العلما
الصفحه ١٩ : ، ويرقى المنبر بعد الصلاة ، ويعظ الحضور. وكان في غاية التواضع وحسن الخلق
وسلامة النفس. وكانت بينه وبين
الصفحه ٢١ : ، كثير الاحتياط ، شديد الورع ، كامل النفس ،
منقطع إلى العلم والعمل ، له مصنفات في الفقه والأصول والرجال
الصفحه ٤٣ : ، وَمَؤُنَةَ ما أَخافُ مَؤُنَتَهُ ، وَهَمَّ ما أَخافُ
هَمَّهُ بِلَا مَؤُنَةٍ عَلىٰ نَفْسي مِنْ ذٰلِكَ
الصفحه ٥٥ : أن العامل فعل آخر مقدر بعد الواو ، والثالث أن
الواو نفسها ، إذا علمت ذلك فمن فروع القاعدة ما إذا حلف
الصفحه ٧٦ : نفسه فيها ، أو لم يسه فيها ،
أقبل الله عليه ما أقبل عليها ، فربما رفع نصفها أو ثلثها أو ربعها أو خمسها
الصفحه ٩٣ : ، ثمّ تعيد هذه الزيارة نفسها مرّة اُخرى ، فذلك أفضل ،
ولو تصلّي مرّة اُخرى بعد اللعن مائة مرّة ، وكذلك
الصفحه ٩٤ : : «ثمّ تعيد
هذه الزيارة نفسها مرّة اُخرى ، فذلك أفضل».
(٣) ترجمة: «وبعد هذا
يأتي بهذه الأعمال».
الصفحه ١١٣ : .
وشيخنا الشهيد محمّد بن مكّي قدّس الله
نفسه القدسية در كتاب ذكرى نماز زيارت را از نزديك قبر رسول صلى الله
الصفحه ١٢٠ : نفسه ومتفرّدات وهمه وحدسه. منه رحمه الله.
(٣) المراد به
الحرّ العاملي ، حيث إنّه ترجم لابن حمزة في
الصفحه ١٢٤ : زيارة مولانا الحسين
عليه السلام في قوله : «فآلى
الله على نفسه عزّ وجلّ أن من زار الحسين بن علي عليه
الصفحه ١٣٩ : الله عزّ
وجلّ على نفسه أنّ من زار الحسين عليه السلام بهذه الزيارة من قرب أو بعد؟
الصفحه ١٥٥ :
للزيارة.
وأمّا السند الذي ذكره المصنّف هنا فهو
للحديث الأوّل في نفس الباب ، ونذكره لارتباطه بالموضوع