الصفحه ٢٦١ : بما ذكره النجاشي أنّ صفوان بن يحيى قد اكترى واستأجر جمالاً من
الجمّال ولم يكن الجمال من نفسه فلابد من
الصفحه ٣٢ : أَكْرَمَني
بِمَعْرِفَتِكُمْ وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيائِكُمْ ، وَرَزَقَني الْبَراءَةَ مِنْ
أَعْدائِكُمْ ، أَنْ
الصفحه ٣٧ : عاداكُمْ ، فَأَسْأَلُ اللهَ الَّذي أَكْرَمَني
بِمَعْرِفَتِكُمْ ، وَمَعْرِفَةِ أَوْلِيائِكُمْ ، وَرَزَقَني
الصفحه ٦٣ : يلاحظ فيه القواعد المقررة في علم العربية ، إما لعدم معرفة الراوي
ذلك على وجهه أو لكون المراد ما يؤدي
الصفحه ٢٣٨ : المرّة الأخيرة أمر بدفع العذاب
عن هذه المقبرة فصرت في نعمة وسعة ، فلما انتبه ولم يكن له معرفة بالحداد
الصفحه ٢٥٣ : .
(٣) اختيار معرفة
الرجال : ٤٧٨/٧٨٨.
الصفحه ٢٥٦ : بن الحسن.
(١) اختيار معرفة
الرجال : باب في بني أعين : مالك وقعنب ، رقم ٣١٨ ، وهذا نصّ عبارته
الصفحه ٢٧٥ : .
والوجه فيما ذكر أنّ الإنسان غريق بحر
التكاليف ، فربّما كانت بعض التكاليف سهلاً أو كانت النفس غير مائلة
الصفحه ١٩٢ : ء روحي وروح العالمين له الفداء جميع ما تمكّن منه في
سبيل الله مع شرافة نفسه وشرافة أنفس سائر الشهدا
الصفحه ٤٦ : الله على نفسه عزّ وجلّ أن من زار الحسين عليه السلام بهذه الزيارة من قرب أو
بعد ودعا بهذا الدعاء قبلت
الصفحه ٤٨ :
عن
جبرئيل عليه السلام مضموناً بهذا الضمان. قد آلى الله على نفسه عزّ وجلّ أنّ من
زار الحسين بن عليّ
الصفحه ١١٧ : مقصوده
نقل الأخبار الدالّة على التفصيل بين القريب والبعيد ، كما جرى نفسه على التفصيل
بينهما ، وكذا نقل
الصفحه ١٨٢ : إلى مدرك فاسد غير
معتبر شرعاً اجتهاداً كان أو تقيداً أو خيالاً من عند النفس ، فالصّلاة من باب المستحبّ
الصفحه ١٨٦ :
عن معارضة رواية «كامل
الزيارة».
ولو
قيل : إنّ المقصود بالدعاء في الفقرات
المذكورة هو نفس الزيارة
الصفحه ١٩٠ : ، إذ قبول الزيارة وقضاء الحاجة ووصول السّلام وأمثالها ليس مما يتوحش منه
النفس وتستبعده ، نعم الفوز