الصفحه ٨٣ : ء الصدر كفاية وحدة الزيارة والصلاة واقتضاء الذيل
تعدد الزيارة والصلاة.
اللهم إلّا أن يبنى على تعدد
الصفحه ٨٤ :
من كفاية وحدة
الزيارة والصلاة وعدم الحاجة إلى التعدّد مع أن مقصوده التوفيق بين الصدر والذيل
الصفحه ٩٥ : الرواية.
لكن يظهر بما سمعت ما في تفصيل الصورة
المذكورة ، فكان المناسب أن يذكر أوّلاً كفاية ما ذكره
الصفحه ٩٧ :
مناسبة اعتبار
الزيارة البعيدة في المقام ، كما سمعت لعدم (١) مناسبة التعبير
بالكفاية ، وقد ظهر بما
الصفحه ١٣١ : المداخلة في العذاب ، مع كون
العذاب على المجموع وفيه الكفاية في المقصود.
نعم يتأتّى الإشكال من جهة أن
الصفحه ١٤٤ : » : «أو صعد مرتفعاً في داره»
، وقوله عليه السلام في خبر حنان بن سدير : «أصعد فوق سطحك»
(١)
، كفاية المرتفع
الصفحه ١٤٦ : حديث الانصراف لا يثبت كفاية
الزيارة من المشاهد المشرّفة ، إذ لا مفهوم للإنصراف ، وإن يقتضي بعض كلمات
الصفحه ١٥٠ : القبل البعيد أو الأعم وحمل الصدر على
الأوّل.
قلت
: إن المرجّح هو العرف وفيه الكفاية ،
كيف لا وفي جميع
الصفحه ١٩٢ : يختلف به حال المكافاة سعة أمر الشخص وضيقه ،
فمقتضى ما ذكرنا في باب العبد والسلطان ، كفاية نفس بذل سيّد
الصفحه ١٩٣ : ، وتماطر الأحجار ،
مع كفاية واحدٍ منها في تحقّق الهلاك ، وكل ما يمكن أن يكون مصلحة في تعدد العذاب
، يتأتّى
الصفحه ٢٠٩ : التقييد ، وبما ذكر يظهر كفاية احتمال استعمال
اليوم في الأعم بناء على التسامح في المندوبات حتى في الاحتمال
الصفحه ٢٣٢ :
كفاية هم من خفيف
همّه ، كما هو مفاد قوله : وَتَكْفِيَني
هَمَّ مَنْ أَخافُ هَمَّهُ.
قوله
الصفحه ٢٤٢ : جزء السّند ، وأما كفاية نظير
الاستفاضة وهي بواسطة خروج الأمر عن مورد الإجماع على عدم الحجيّة لعدم
الصفحه ٢٨٣ : متجاوزاً عن عشرين عنواناً.
٣ ـ (ورسالة مختصرة في حجيّة المظنة)
وفيها الكفاية والمقنع والمقنعة
الصفحه ٢٨٥ : الخوانساري).
ـ وكتبت في
الفقه :
٤٠ ـ (مباحث من الوضوء في شرح الكفاية)
: ونظمت تلك المباحث بالانفراد
٤١