الصفحه ١٢ :
يتضح لنا جلياً أنّ
هذه الزيارة المباركة حصل فيها حذف أو طمس لبعض مقاطعها في بعض النسخ وهي الأقل
الصفحه ٥٠ : خَيَّبَنِيَ اللهُ في ما رَجَوْتُ وَما أَمَّلْتُ في زِيارَتِكُما
إِنَّهُ قَرِيبٌ مُجِيبٌ.
قال : ثم انتقل إلى
الصفحه ٥٢ :
والصلاة ، بأن أومئ
وصلى وأومئ وصلى أيضاً ، وقوله : «بعد الركعتين» ، هكذا مرسوم في النسخة التي عندي
الصفحه ٧٥ :
ما في يدي إلّا مما
وطئت أعقاب الرجال.
فقال : ليس حيث تذهب ، إيّاك أن تنصّب رجلاً
دون الحجّة
الصفحه ٨٢ :
فيعلموهم
، إنّما أراد اختلافهم من البلدان لا اختلافاً في دين الله ، إنّما الدين واحد ،
إنّما الدين
الصفحه ٩١ : بمن جرى غير الكفعمي على اعتبار الندبة وأخواتها في مفهوم
الزيارة أو على اعتبارها في تطرّق الثواب
الصفحه ١١٨ :
فنقول : من باب الحرص على إكثار الفائدة
أنّه ذكر في متن الكتاب المسطور (١) :
«أنّ ابن زهرة هو
الصفحه ١١٩ :
نصرة العترة الأخيار»
وكتاب «غنية النزوع».
وفي «الأمل» (١) في باب الكنى : «ابن
زهرة حمزة بن عليّ
الصفحه ١٢٠ :
في بيان المراد بابن
حمزة
وهو (١) قد ذكر أنّ المراد
بابن حمزة في الأغلب الشيخ الأجل الفقيه عماد
الصفحه ١٢١ :
الآمل ، وغيره في
غيره فجعلوا المشهور بابن حمزة هو الشيخ الجليل الحسن بن حمزة الحلبي
أقول
: إنّه
الصفحه ١٤٤ : عند الإيماء إليه بعد الركعتين هذا
القول» في ذيل رواية كامل الزيارة.
وكذا قوله عليه السلام : «وإذا
الصفحه ١٧١ :
أنّه يمعنى مُطلق
الإشارة ، ويستعمل في قبال الإيباء ، ولا مجال للترديد في المقام ، إذ مقتضى
الصفحه ١٧٤ : ينصرف المطلق
إلى بعض الأفراد من غير جهة الشيوع ، ويأتي مزيد الكلام في هذا الباب ، فلا بأس
بانصراف
الصفحه ٢١٠ :
[التنبيه] الحادي
والعشرون :
في اختلاف رواية «كامل
الزيارة» و «المصباح»
في متن زيارة عاشورا
الصفحه ٢٢٢ : ، وقُرِئَ
في السبعة : «وَالشَّفْعِ
وَالْوَتْرِ» (١) بالكسر على لغة
الحجاز وتميم ، وبالفتح في لغة غيرهم. قال