الصفحه ١٠٢ :
والصلاة ، والثالث
يندرج فيه الرابع بزيادة السلام بين الصلاتين بناء على عدم ممانعة تخلل السلام بين
الصفحه ١٠٨ : :
«فقل» معطوفاً على قوله : «يومئ» ، وما صنعه من الاحتياط من الإقتصار على ما
يقتضيه الاحتياط في العمل
الصفحه ١١١ :
[التنبيه] الثاني :
[فيما
ذكره السيّد الداماد (١) من التفصيل بين القريب
والبعيد في تقديم الزيارة
الصفحه ١٦٠ :
[التنبيه] التاسع :
في أنه هل يجوز
الإكتفاء في زيارة عاشوراء
باللعّن والسلام مرة
واحدة؟
أنّه
الصفحه ١٦٥ :
فيُضعفُ
بأنّه إن تعذّر السلام بالتمام ولم يأت بتمام السّلام فلا جدوى في الإتيان بأوّل
السلام
الصفحه ١٦٨ :
[التنبيه] الحادي عشر
:
في أنه هل يجوز كون
السّلام الطويل
اللّعن والسّلام
المكرّرين بالقعود
الصفحه ١٧٣ : ووقار ، وقام في روضة سيّد الشهداء عليه السلام ، وأشار بيده إلى جانب
الضريح وأتى الزيارة.
وذكر العلّامة
الصفحه ١٩٤ :
حكايته عن شيخنا
البهائي.
تذييلٌ :
في اشتراط المثوبات
المشار إليها بتطرّق البكاء حال الزّيارة
الصفحه ١٩٩ : بعيد بالإضافة إلى «هذا» في «وهذا يوم» فلايصحّ
الإشارة به إليه ، فلابدّ من التبديل.
اللّهمّ
إلاّ أن
الصفحه ٢٣٢ : : «أَنْقَلب عَلىٰ ما شاء اللهُ».
قال في «البحار» : أي كائناً على هذا
القول وهذه العقيدة وخبر الموصول محذوف
الصفحه ٢٣٧ :
وفي «الوافي» في الموضع المشار إليه عن
الصدوق في المجالس بسنده : عن ميثم التمار : «أنّ هذه الاُمّة
الصفحه ٢٣٨ :
[التنبيه] الخامس
والعشرون :
في منام يدلّ على
فضيلة زيارة عاشوراء
أنّه حكي أنّه كان رجل صالح
الصفحه ٢٤٥ :
فومي] لأنّهم قد
يغيّرون في النسب» (١).
وفي «المجمع» في ندر : «وكتاب نوادر
الحكمة تأليف الشيخ
الصفحه ٢٥٨ :
في سند رواية «المصباح»
وأما رواية «المصباح» فسندها كما تقدّم
محمّد بن إسماعيل بن بزيع ، عن صالح
الصفحه ٢٨٢ :
قدس سره إلى الموضع المذكور والعمدة في أسباب عز الوالد الماجد قدس سره إنما كانت
هي الإشتهار والإنتشار