الصفحه ١٦٢ : يختلف بالإختيار ، لكنه أمر آخر ليس الكلام فيه ، بل ارتكاب المانع هنا
بالإختيار لاريب في جوازه.
وأمّا
الصفحه ١٧٦ : » وصدر رواية «المصباح» ، بعد اعتبار سندهما لاقتضائهما
التخيير بين الصعود إلى السطح والبروز إلى الصحراء في
الصفحه ٢٠١ :
عن ابن أبي عمير ،
عمّن رواه ، قال : «قال أبو عبد الله عليه السلام ... الخ» ، والمروي فيه خال عن
الصفحه ٢٢٤ :
إلّا
أن يقال : إنّ المراد الفرد المتفرّد في الكمال
في عصره ممن خلقه الله من نوع البشر.
قوله
الصفحه ٢٤٧ :
الوليد شيخ القمّيين
ووجههم ، والنجاشي ترديد له في ضعفه ، حيث نسب التضعيف والرمي بالغلو إلى
الصفحه ١٦ : التأمل ، وأنه كان يأمر بكثرة الفكر في
المسائل والتدقيق ، وأنه سمع نصيحته في ذلك فابتلى بضعف القلب ووحشة
الصفحه ٢٨ :
يا موسى ، ما من عبد من عبيدي في ذلك
الزمان بكى أو تباكى وتعزّى على ولد المصطفى صلى الله عليه وآله
الصفحه ٦٣ :
الواحدة في الترجيح ،
ولا يبعد القول به في مثل المقام ، وأن لا يتأتى الترجيح بها فيما تعارض أربعون
الصفحه ٦٤ :
لكن نقول : إن مجرّد كون الآمر في
المقام من باب أحد الوجهين لا يوجب الظن بالجمع ، بل لو انفتح ذلك
الصفحه ٦٥ :
لوجوه :
منها
: أن صدر الحديث نص في أن الركعتين بعد
الإيماء بالسلام وبعد المبالغة في اللعن على
الصفحه ٦٩ :
وثانيهما : موافقة الذيل للصدر في رواية
«المصباح» بكون قوله : «فقل» معطوفاً على قوله : «أن تومئ
الصفحه ٧٦ : نفسه فيها ، أو لم يسه فيها ،
أقبل الله عليه ما أقبل عليها ، فربما رفع نصفها أو ثلثها أو ربعها أو خمسها
الصفحه ٩٩ :
تحقيق الكلام في
الاحتياط في المقام
وتحقيق الكلام في الاحتياط في المقام :
أنه لابد في تشخيص
الصفحه ١٢٣ : بهمه حديث عملكرده باشد» (١).
في أن مقتضى كلام
العلّامة المجلسي قدس سره في «تحفة الزائر»
أن الاحتياط
الصفحه ١٣٠ : الداماد في عيونه (٣)
على ضربٍ ما من التفصيل : بأن بعضاً مما يشترط به المستحبّاب بحيث إذا أتى
بالمشروط من