الصفحه ١٠٤ : ء منها في شيء ،
ولابد في الاحتياط بحيث لا يتخلل التخلل في البين من الجمع بين الخمسة ، وهو يتصور
على مائة
الصفحه ١٠٥ : والصلاة والزيارة والصلاة والسلام
والصلاة.
[المقام] الثاني : في
الاحتياط في العمل برواية «المصباح
الصفحه ١١٧ : الصلاة عن ابن زهرة للبعيد عدم الاطّلاع على القول بذلك والتوقّف في
الباب.
نعم ، عبارة ابن زهرة دالّة على
الصفحه ١٢٦ : الظنّ الناشئ من الفعل ، مع أنّ الظاهر في المقام كون
الأمر من باب البخت والاتّفاق ، فلا دلالة في سبق
الصفحه ١٣٦ : ، سبحان الذي لا يشرك أحداً في حكمه ، سبحان الذي لا اضمحلال لفخره ،
سبحان الذي لا انقطاع لمدّته ، سبحان
الصفحه ٢٠٤ :
في أنّ دعاء الوداع
مشتمل على أمور ثلاثة :
وبالجملة دعاء الوداع بيَّنَ أموراً :
أوّلها
الصفحه ٢٢٨ : » (١).
قوله : «وَيا مَنْ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ
وَقَلْبِهِ».
قد ذكر في معناه وجوه :
أحدها
: أنّه سبحانه
الصفحه ٢٤١ : السلطان : الدين خصوصاً العبادة لا يجوز فيه رعاية السلاطين لأنها عبادة الله
سبحانه لا للسّلطان ولا تقية هنا
الصفحه ٢٥٣ : ءٍ
منهما ، وقد حرّرنا تفصيل الكلام فيه في بعض الفوائد الرجالية.
وقال الكشّي في ترجمة عبد الله بن محمّد
الصفحه ٢٥٤ : ...» (٢)
، وعن بعض النسخ (الواو) قبل (كان).
وقد اختلف في قوله : (كان من صالحي هذه
الطائفة وثقاتهم) ، فقد جرى
الصفحه ٢٦١ :
فقال : دع هذا عنك ، فوالله لولا حسن
صحبتك لقتلتك؟» (١).
وهذا الحديث معروف ، وفيه إرشاد إلى
مراسم
الصفحه ٣٠ :
لم
يبارك له فيما يدّخره ولا يبارك له في أهله ، فمن فعل ذلك كتب له ثواب ألف ألف حجة
وألف وألف عمرة
الصفحه ٣١ : الَّتي رَتَّبَكُمُ اللهُ فيها، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً قَتَلَتْكَ
(١)
، وَلَعَنَ
اللهُ الْمُمَهِّدينَ
الصفحه ٤٣ :
جَوارِحِهِ
، وَأَدْخِلْ عَلَيْهِ في جَمِيعِ ذٰلِكَ السُّقْمَ وَلَا تَشْفِهِ
حَتّىٰ تَجْعَلَ ذٰلِكَ
الصفحه ١١٠ : ذكرناه عند الكلام في الاحتياط في الوجوه الظاهرة.
فيما جرى عليه بعض
أصحابنا في الاحتياط
وقد جرى بعض