الصفحه ١٤٣ : السلام في كلّ جمعة خمس مرات ، أو في كلّ يوم مرّة.
فقلت : جعلت فداك ، بيننا وبينه فراسخ
كثيرة.
فقال
الصفحه ١٥٠ :
[التنبيه] السّابع :
في اشتراط كون زيارة
عاشوراء صدر النهار قبل زوال الشمس
أنّ مقتضى رواية كامل
الصفحه ١٨٨ :
[التنبيه] الثامن عشر
:
في أنّه لا فرق في
استحباب زيارة عاشوراء
بين الرّجال والنساء،
والعبيد
الصفحه ٢٠٥ :
فيما يدلّ على عدم
جواز التغيير في الدعاء
وبعد ما مرّ أقول : أنّه قد روى الكليني
في أواخر «أصول
الصفحه ٢٢٦ :
يذكر المتكلّّم شيئاً
عاماً ثم يخصّ بعض أفراده بالذكر ثانياً إما لزيادة بغيه وفجوره كما قلنا في ابن
الصفحه ٢٣١ : جامع كل متفرق قال في «المصباح» : «وجمع
الله شملهم أي ماتفرق من أمرهم وفرق شملهم أي ما اجتمع من أمرهم
الصفحه ٢٤٤ :
وقال ابن الغضائري : «إنّه ضعيف يروي عن
الضعفا ، ويجوز أن يخرج شاهداً ، تكلّم القمّيون فيه فأكثروا
الصفحه ٢٥٧ :
وقال الاسترآبادي : ليس المأخذ معلوماً (١).
وفي الكافي في باب المصافحة بالإسناد ،
عن مالك الجهني
الصفحه ٢٦٩ : أيّها اللّبيب ، أنّ جراحات
اللّسان شديدة التأثير في روح الإنسان من جهة شدّة اللطافة أو ضعف البنيان
الصفحه ١٥ :
نبذه مختصرة
في حياة المصنّف(١)
اسمه ونسبه
العالم الرباني ، والمحقّق المتبحر ،
والمتتبع
الصفحه ٣٧ : ، وَأَبْرَأُ إِلَى اللهِ وإِلى رَسُولِهِ مِمَّنْ أَسَّسَ أَساسَ
ذلِكَ وَبَنىٰ عَلَيْهِ بُنْيانَهُ ، وَجَرىٰ في
الصفحه ٤٨ : عليهما السلام بهذه الزيارة من قرب أو بعد في يوم عاشوراء ،
ودعاء بهذا الدعاء قبلت زيارته ، وشفّعته في
الصفحه ٦٠ :
وهذه الوجوه الأربعة هي المدار في
الوجوه الأربعة الأخيرة المذكورة في «البحار» (١).
لكن الظاهر أن
الصفحه ٧٩ : حيث تذهب ، إنّما ذلك أن تنصّب
رجلاً دون الحجّة فتصدّقه في كلّ ما قال ، وتدعو الناس إلى قوله
الصفحه ٩٢ : إلى مداخلة إقامة
العزاء في المضمون عليه ولو بدخولها في الزيارة ، ولا يرشد إلى كون المضمون عليه
خصوص