الصفحه ١١٥ : رواه الشيخ في «المصباح» عن الصادق عليه السلام قال : «من أراد أن يزور قبر
رسول الله صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٢٧ :
[التنبيه] الرابع :
في أن مقتضى كلام
السيّد الداماد لزوم إتمام زيارة عاشوراء
وغيرها من زيارات
الصفحه ١٧٢ :
هو مجرّد الإشارة.
ويرشد إليه أيضاً ما في رواية عبد الله
بن سنان المروية في «المصباح» : «ثم تسلّم
الصفحه ٢٢١ :
الثار بقتل قاتل
الحميم تفسير بالأخصّ ، لكن في «الصحاح» : «يقال : ثأرتك بكذا ، أي أدركت به ثاري
الصفحه ٢٢٣ : صاحب الوتر الطالب بالثار (٣).
(٤)
والذي
يقوى في النظر : أنّ الوتر لا معنى
له غير الفرد ، وفي آخر
الصفحه ٢٧٣ : الأمور بنفسها لا
حرمة إظهار آثارها ، فإن خَلْعَ تلك الأمور عن النّفس والمجاهدة في إزالتها عن
القلب في
الصفحه ٢٧٥ : اللسان ، فضلاً عمّا
يتعقّب في الآخرة من الخسران ، وليس الباعث إلّا حبّ الرياسة وانتشار الاسم ، وهذا
حال
الصفحه ٩ :
ارتباطاً وثيقاً بالحسين عليه السلام ، حيث كان رسول الله صلى الله عليه وآله يشيد
به عليه السلام في كثير من
الصفحه ٤١ : عليه السلام في يوم عاشوراء ، ثمّ صلّى ركعتين
عند رأس أمير المؤمنين عليه السلام ، وودّع في دبرها أمير
الصفحه ٦٧ : » ،
والوجهان مبنيان على أن كلاً من المعطوف في المعطوف المتعدد معطوف على المعطوف
عليه الأوّل ، أو المعطوف الأوّل
الصفحه ٨٤ : بالدعاء وصلى بعده ركعتين»
، كون الركعتين في آخر الأمر واقتضاء الذيل ، أعني قوله : «وقلت عند الإيماء إليه
الصفحه ٩٤ :
الصلاة وبعدها ، وهو الوجه الأوّل من الوجوه المذكوره في «البحار» ، فضلاً عمّا
ذكرناه من الوجوه ، فمن أين
الصفحه ٩٥ : الرواية.
لكن يظهر بما سمعت ما في تفصيل الصورة
المذكورة ، فكان المناسب أن يذكر أوّلاً كفاية ما ذكره
الصفحه ١٠٩ :
فيما ذكر شيخنا
السيّد في الاحتياط (١)
وبما مر يظهر ضعف ما صنعه شيخنا السيّد
، حيث احتاط بأن أومأ
الصفحه ١٢٢ :
[التنبيه] الثالث :
فيما ذكره العلّامة
المجلسي قدس سره في زاد المعاد
من أن الأحوط في
زيارة