الصفحه ١٨٣ :
الحسين عليه السلام» ، وقوله عليه
السلام ـ على ما في «المصباح ـ : «فإنك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو به
الصفحه ٢١١ :
[الوجه]
الرابع : أنّ في «المصباح» قبل : «يا أَبا عَبْدِاللهِ
، بَرِئْتُ إِلى اللهِ وَإِلَيْكُمْ
الصفحه ٢١٦ :
وليس في «المصباح» : «وَقَتْلِ أَنْصارِهِ».
وعلى هذا حال «تحفة الزائر» و «زاد المعاد».
[الوجه
الصفحه ٢١٩ : ،
وهو ظاهر «الصّحاح» (٢)
و «القاموس» (٣)
و «المجمع» (٤)
، لكنّه غير مأنوس ، والظاهر أنّ ما وقع في موارد
الصفحه ٢٢٥ :
مشرقه : «أنّ اللام
في «يا لها» [نعمة] لام الاختصاص دخلت هنا للتعجّب والضمير يرجع إلى النعمة
الصفحه ٢٣٣ : مسيره في التصحيف» (١).
والظاهر أنّ المقصود بالمصحِّف المِغلاط
هو شيخنا البهائي بشهادة حكاية مسير
الصفحه ٢٦٣ :
إلى الفحص.
لكن إشباع المقال في السند بما تقدم من
جهة زيادة البصيرة واستيفاء الكلام في تمام
الصفحه ٢٧٤ : من المرشدات كافٍ في
الباب وإن تضايقت عن كفاية البعض ، فلا ريب في كفاية المجموع فلات حين مناص عن
الصبر
الصفحه ١١ : يلتزمون به في أيام حياتهم ، ولم
يكن ذلك الالتزام منهم إلّا تمسّكاً بكلام الأئمّة عليهم السلام ، فإنّ هذا
الصفحه ٣٢ : يَجْعَلَني مَعَكُمْ في الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ ، وَأَنْ
يُثَبِّتَ لي عِنْدَكُمْ قَدَمَ صِدْقٍ في الدُّنْيا
الصفحه ٣٩ : .
قال علقمة : قال أبو جعفر عليه السلام :
إن
استطعت أن تزوره في كل يوم بهذه الزيارة من دارك فافعل ، ولك
الصفحه ٤٥ :
زِيارَتِكُما أَهْلُ الدُّنْيا فَلَا خَيَّبَنِيَ اللهُ ما رَجَوْتُ وَما
أَمَّلْتُ في زِيارَتِكُما ، إِنَّهُ
الصفحه ٧١ : الجزء كما في إطلاق الركعتين على التكبير فلعله نادر
، قيل إن استعمال الركعتين في التكبير مجاز بعيد في
الصفحه ٧٨ :
قوله : «القرامل». قال في «النهاية»
نقلاً : «القرامل : هي صغائر من صوف أو شعر أو أبريسم تصل به
الصفحه ١٠١ : ، فالمدار على الصلاة
والزيارة والصلاة ، وعلى الثاني لابد في إحراز مصداق الرواية من الصلاة أخيراً بعد
السلام