الصفحه ١٧٠ :
[التنبيه] الثالث عشر
:
فيما تعارف من
الإشارة بالإصبع
في حال الزيارة في
زيارة عاشوراء
أنّه قد
الصفحه ١٧٨ :
[التنبيه] الرابع عشر
:
في
أنّ الزيارة السابقة على زيارة عاشوراء على ما رواه في «المصباح» هي
الصفحه ١٨٢ :
المكان ففعل مثل الذي
فعلناه في زيارتنا ، ودعا بهذا الدعاء عند الوداع بعد أن صلّى كما صلّينا
الصفحه ١٨٥ :
[التنبيه] السادس عشر
:
في خروج دعاء الوداع
عن الزيارة
وإناطة قضاء الحاجة
بالإتمام به
أنه لا
الصفحه ١٩٧ :
يتعاهد
صلاته».
وكذا قول الصادق عليه السلام في صحيحة
عبد الله بن أبي يعفور المعروفة (١) : «ويكون
الصفحه ٢٠٠ :
كون العبارة المذكورة من الشيخ قدس سره ، كما جرى عليه في «البحار» و «تحفة الزائر»
و «زاد المعاد
الصفحه ٢١٣ :
حرف الجر.
[الوجه]
الرابع عشر : أنّ في «كامل
الزيارة» : «وَأَن
يَرْزُقَني طَلَبَ ثارِكُمْ».
وفي
الصفحه ٢٢٠ : بأمر الله سبحانه أو
في سبيل الله ، وحينئذٍ أيضاً يقدّر «الأهل» ، ويكون إضافة الثار أما بمعنى «في»
أي
الصفحه ٢٤٢ :
[التنبيه] السابع
والعشرون :
في حال رواية سند
زيارة عاشوراء ودعاء الوداع
في سند رواية كامل
الصفحه ٢٤٩ :
وذكر الشيخ في باب من لم يرو أنه روى
عنه علي بن الحسن بن فضال وسعد بن عبد الله ، وكذا روى عنه
الصفحه ٢٥٩ :
في سند رواية دعاء
الوداع
وأمّا ما رواه في «المصباح» ومزار محمّد
بن المشهدي ممّا اشتمل على دعا
الصفحه ٢٦٨ : المحنة
كالرماد والأمر باستقامة شعلة السراج في يوم عاصف وريح قاصف والأمر يتحمل القطن
النار في جوفه ، ولنعم
الصفحه ٢٧١ :
بالعدواة في الآية هو
العدواة الدنيويّة لا العدواة الاُخرويّة ، أي المانعة عن الاشتغال بما
الصفحه ٢٨٠ : كَنزَهُمَا رَحْمَةً مِن رَّبِّكَ) (١) من باب دلالة
التنبيه كون صلاح الأب علّة في إصلاح الجدار ، قضيّة أن أراد
الصفحه ٢٨٧ : ) تقرب ثلاثين ألف
بيت.
٦٣ ـ (وكتبت خطباً مؤلفة من آيات القرآن).
٦٤ ـ (وكتبت مجموعة في أشعار جيّدة