الصفحه ٩٩ : الواو العاطفة قبل ، بعد ، وسقوطها ، وعلى الأوّل إما أن يكون
قوله عليه السلام : «وقلت» معطوفاً على قوله
الصفحه ١٨١ : قول
أبي جعفر عليه السلام لعلقمة في رواية «كامل الزيارة» و «المصباح» : «وإن استطعت
أن تزوره في كل يوم
الصفحه ٢٠٤ :
: التضرّع والدّعاء ، وهو من الصدر
المصدّر بألفاظ الجلالة (١) إلي قوله : «يا أمير
المؤمنين ، ويا أبا عبد الله
الصفحه ٢٢٧ : الإنسان في جميع أعضائه» (٢)
، وحكي القول بكونه «عرق الحلق» (٣)
، والقول بكونه «عرقاً متعلقاً بالقلب يعني
الصفحه ٢٥٤ : القول بذلك المقال ممن قال :
دَعِ الخمرَ يشربْها الغواةُ (١)
فإنّني
رأيتُ أخاها
الصفحه ٦٣ :
الواحدة في الترجيح ،
ولا يبعد القول به في مثل المقام ، وأن لا يتأتى الترجيح بها فيما تعارض أربعون
الصفحه ٦٤ : ، فعلى هذا يثبت المنافاة ويتأتى الظن بها.
والبعض المذكور من الأعلام جرى أيضاً
على كون قوله عليه السلام
الصفحه ٧٢ : حقيقياً ، كاستعمال
الأصابع في الأنامل في قوله تعالى : (يَجْعَلُونَ
أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم)
(١) واليد
الصفحه ٧٨ :
قوله : «القرامل». قال في «النهاية»
نقلاً : «القرامل : هي صغائر من صوف أو شعر أو أبريسم تصل به
الصفحه ١٠٥ : »
فنقول : إن الأمر فيها دائر بين كون
قوله : «فقل» جزاء للشرط وكونه معطوفاً على قوله : «تومئ» ، وعلى الأوّل
الصفحه ١٧٨ : الزيارة السابقة على زيارة عاشوراء
، أي المقصود بالزيارة المفروغ عنها في رواية «المصباح» في قول سيف بن
الصفحه ٢٢٤ :
إلّا
أن يقال : إنّ المراد الفرد المتفرّد في الكمال
في عصره ممن خلقه الله من نوع البشر.
قوله
الصفحه ٥١ : ء عن أنه لا إشكال في كون قوله عليه السلام : «فقل»
جواباً للشرط ، لكن لو كان معطوفاً على قوله عليه
الصفحه ٦٠ : السجدة خارجة عن القول
وإن كانت مشتملة على الدعاء ، بل لعل الظاهر أن الدعاء بالتخصيص (٢)
خارج أيضاً عن
الصفحه ٦٩ :
وثانيهما : موافقة الذيل للصدر في رواية
«المصباح» بكون قوله : «فقل» معطوفاً على قوله : «أن تومئ