الصفحه ١٠٤ : وعشرين صورة ، لكن لو أتى بالوجه الأوّل وهو ما يحتاط به على تقدير ثبوت
الواو وكون قوله عليه السلام : «وقلت
الصفحه ١٤٤ :
ويمكن
أن يقال : إن مقتضى قوله عليه السلام : «إذا أنت
صلّيت الركعتين بعد أن تومئ إليه بالسّلام وقلت
الصفحه ٦١ : ذكر من عدم وجاهة الوجه السادس ، بوجوه :
فأوّلاً
: بأن قوله (وقلت) على تقدير ثبوت الواو
معطوف على
الصفحه ٦٧ : .
قوله : «منها أن صدر الحديث نص» ، انتهى.
الظاهر أن كلاً من قوله : «وأن الظاهر
من صدره» وقوله : «وأن
الصفحه ٦٦ : مدلول الحديث حينئذٍ أن يكون القول الذي عملّه عليه السلام
بأسره بعدهما ، واللازم باطل ، أما الملازمة
الصفحه ٥٨ : القول بعدم الحنث لو قيل : «لا
آكل اللحم والخبز» ، بناء على كون الأمر من باب الإضمار ، أو لا؟ فالأمر في
الصفحه ٨٥ :
جعل قوله عليه السلام : «فقل» في رواية «المصباح» معطوفاً على قوله عليه السلام : «تومئ»
، وقد مر تضعيفه
الصفحه ١٤٧ :
الاشتراط على القول
بالاحتياط في باب الشكّ في المكلّف به ، والقول بعدم الاشتراط على القول بحكومة
الصفحه ٦٢ :
وعلى تقدير ثبوت
الواو فالظاهر من القول تمام القول ، فالمدار على الإتيان بالزيارة قبل الصلاة
وبعدها
الصفحه ٨٤ : .
قوله : «مخالفاً للصدر لاقتضاء الصدر» ،
أعني قوله عليه السلام : «وأومئ
إليه بالسلام واجتهد على قاتله
الصفحه ٩١ :
للزوم كون قوله : «ثمّ
ليندب» من باب الجملة المعترضة وهو خلاف الظاهر ، مع أنّه على الثاني يكون
الصفحه ١٠٨ :
ولا الجمع بين مدلول
الرواية على تقدير كون قوله : «فقل» معطوفاً على قوله : «تومئ» والمدلول على
الصفحه ١٢٤ : زيارة مولانا الحسين
عليه السلام في قوله : «فآلى
الله على نفسه عزّ وجلّ أن من زار الحسين بن علي عليه
الصفحه ٥٠ : القبلة وقل : يا اللهُ يا الله ُ
يا الله ُ ، يا مُجِيبَ دَعوَةِ الْمُضْطَرِّينَ ،
... إلى قوله
الصفحه ٩٠ : عدم القول باعتبار ما
ذكر من الكفعمي.
أقول
: إن سؤال مالك وعقبة (٢)
يحتمل فيه أن يكون غرضه عن الزيارة