الصفحه ١٢٧ : القلّائي ، يمر إلى السواقين ثم إلى
أصحاب القضب ويصب في نهر الدجاج فيصيران نهرا واحدا ؛ ويمر النهر الكبير من
الصفحه ١٢٨ :
والثالث في حوض
داود. ويمر نهر موسى أيضا إلى قصر المعتصم بالله فيحمل منه هناك نهر يمر إلى سوق
العطش
الصفحه ١٣٦ :
اليسير اتفاقا فيتسوّق العوامّ بأضعافه ، ويسيّرون الأحاديث الباطلة فيه. فأمسكت.
فلما كان بعد أيام يسيرة
الصفحه ١٠ :
وقد روى في «تاريخ
بغداد» عن عدد كبير من الشيوخ الذين صرح بلقائه معهم فيها ، وهم : أبو الحسن على
بن
الصفحه ١٢٦ : وعليه هناك قنطرة ؛ ثم يمر في وسط
قطيعة أم جعفر ويصب في دجلة فوق دار [إبراهيم بن (١)] إسحاق بن إبراهيم
الصفحه ١١ : يعرف متى زار
الخطيب الدينور ، وهل زارها في إحدى رحلتيه إلى المشرق أم رحل إليها خاصة ، فقد
روى في «تاريخ
الصفحه ١٦ : ـ مجموع حديث (أو
مسند) محمد بن سوقة ـ في ثلاثة أجزاء.
١١ ـ كتاب السنن. (١)
١٢ ـ مسند أبى بكر
الصديق
الصفحه ٢٧ :
وقد سجل الخطيب
هذه المخالفات أو الروايات الشاذة ، وهي إما مخالفة في أسماء الرواة ، أو التوهم
فيها
الصفحه ٩٨ :
من الماء لشفاههم
، وأما العيب الثاني فإن العين خضرة وتشتاق إلى الخضرة وليس في بنائك هذا بستان
الصفحه ١١٧ :
هيبة وروعة ، حتى
قيل له إنه الحاجب ، وحمل من بعد ذلك إلى الدار التي كانت برسم الوزير ، وفيها
مجلس
الصفحه ١٢٠ : الرسول المتقدم ؛ والشيخ الترجمان ، وقد كان ملك الروم عقد الأمر في
الرسالة للشيخ متى حدث بالشاب حدث الموت
الصفحه ١٣١ :
هلال الصابي في
سنة ثلاث وثمانين وثلاثمائة ، إذ دخل عليه أحد التجار الذين كانوا يغشونه
ويخدمونه
الصفحه ١٢ :
الشام أيضا ، فرجع
إلى دمشق حيث ذكر وجوده فيها في الثاني من جمادى الأولى سنة ست وأربعين وأربعمائة
الصفحه ٢٠ :
٧١ ـ الجهر ببسم
الله الرحمن الرحيم في الصلاة. في جزءين. (١)
٧٢ ـ الحيل. في
أربعة أجزاء.
٧٣
الصفحه ٨٨ :
صفتها التي في
نفسه ، ثم أحضر الفعلة والصّنّاع من النجارين والحفّارين والحدّادين وغيرهم ،
فأجرى