الصفحه ٢١ : استقر في حجرة بباب المراتب في درب السلسلة بجوار المدرسة
النظامية ، وأخذ يلقى دروسه في حلقته بجامع
الصفحه ٢٦٥ : الغالب ملك هذه
الأخلاق الردية ، وإذا غلب على العقل واحدة من هذه الأخلاق أورثته المهالك ، وأحلت
به النقمة
الصفحه ٢٥ : ونسبه وكنيته
وشيوخه وتلاميذه ، وأحيانا يسرد بعض أخباره الدالة على أخلاقه ومكانته ، ثم أقوال
النقاد في
الصفحه ١٣٩ : تبيّن في
فطنته ذكاء وحدّة وفي عقله زيادة وشدة. وذلك الذي أورث أهل بغداد الاختصاص بحسن
الأخلاق والتفرّد
الصفحه ٧٤ : السّلام ، فليس في الأرض مدينة على هذا الاسم غيرها ،
وكان بعض إخواننا إذا ذكرها يقرأ قول الله : (بَلْدَةٌ
الصفحه ٦٨ : فقد سقط ، هم جهابذة العلم.
قال الشيخ : وأهل
بغداد موصوفون بحسن المعرفة والتثبت في أخذ الحديث وآدابه
الصفحه ٣٤٦ :
وقال لي الأزهري :
كان هذا الشيخ زمنا ينزل في التستريين ، وسمعت منه مع ابن طلحة النعالي وكان ثقة
الصفحه ١٨ :
في علم رجال الحديث :
٣٩ ـ الأسماء
المبهمة في الأنباء المحكمة ـ في جزء. (١)
٤٠ ـ الأسما
الصفحه ١٢٣ :
المعتضد بالله
بضيق المسجد الجامع بالجانب الغربي من مدينة السّلام في مدينة المنصور ، وأن الناس
الصفحه ١٢٤ :
وتوسعته وإحكامه ، فبني بالجصّ والآجرّ وسقف بالساج المنقوش ، ووسّع فيه ببعض ما
يليه مما ابتيع له من أملاك
الصفحه ٩ :
الذين لقيهم فيها
، لكنه لم يمكث طويلا في هذه المدن ، فقد كان هدفه نيسابور. وقد وصلها في نفس
العام
الصفحه ٢٤ :
ابن أبى يعلى (ت
٥٢٦ ه في «طبقات الحنابلة».
أبو الفرج عبد
الرحمن بن على بن الجوزي (٥٩٧ هفي
الصفحه ١١٨ : المقدم
وصفها اثنا عشر ألفا وخمسمائة ستر ، وعدد البسط والنخاخ (٣) الجهرمية والدارابجرديّة والدّورقيّة ، في
الصفحه ٧ :
«تاريخ بغداد» ،
ومنهم تحمل المصنفات المهمة الكثيرة التي اقتبس منها في «تاريخ بغداد» سواء سمعها
الصفحه ١٩ :
٥٧ ـ المكمل في
بيان المهمل ، في ثمانية أجزاء. (١)
٥٨ ـ كتاب
الوفيات.
٥٩ ـ السابق
واللاحق في