الصفحه ٣٦٠ : العقول» عن الرضا (عليه السلام) في كتابه إلى المأمون قال
: والتقصير في أربعة فراسخ بريد ذاهباً وبريد
الصفحه ٣٨٢ : رسول الله (صلى الله عليه وآله) صلّى في هذا
المكان ركعتين وأبو بكر وعمر وصلّى صاحبكم ستّ سنين كذلك
الصفحه ٣٤٦ : بالنظرة مرّة اُخرى.
ولنرجع إلى «الرسالة»
فقد قال أدام الله تعالى حراسته بعد قوله اختلاف الأخبار عن
الصفحه ٣٦٩ : عرفات في ذلك العصر ، والظاهر أنّه
لاستشهاد الحكم به عن النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) كما يشعر به
الصفحه ٢٨٧ : (٣) مؤيّداً بما سمعته عن «المعتبر (٤) والفقه المنسوب إلى مولانا الرضا عليهالسلام» (٥). مضافاً إلى الأخبار
الصفحه ٣٧١ : للتأسّي.
ومعنى قوله (عليه
السلام) «كأنّهم لم يحجّوا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقصّروا» أنّهم لم
الصفحه ٣٨٣ : متقبّلتان.
وروى البخاري (٥) ومسلم (٦) وغيرهما (٧) عن ابن عمر قال : صلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله
وسلم
الصفحه ٣٥٢ : :
يوماً وليلة ، وقال قائل منهم : روحة ، فسألني فقلت : إنّ رسول الله (صلى الله
عليه وآله وسلم) لمّا نزل
الصفحه ٣٥٥ :
جائي ، وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا أتى ذباباً قصّر
وذباب على بريد ، وإنّما فعل
الصفحه ٣٧٠ : :
أتنزل غداً في دارك يا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)؟ فقال : وهل ترك لنا
عقيل من دار» وظاهره أنّه
الصفحه ٣٠٢ : (٤)» نقل جمعٌ عن الشيخ أنّه قال : إذا ثبت في الحرمين من
غير اختصاص بالمسجد يكون الحكم كذلك في الكوفة لعدم
الصفحه ٢٣٧ : س ١١ وما بعده.
(٨) استند في المنتهى
إلى ما رواه الجمهور عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
وإلى رواية
الصفحه ٣٥٧ : السلام) «وكان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
إذا أتى ذباباً قصّر» أنّ ذلك كان يقع منه ويتكرّر ، ومن
الصفحه ٥٠ : : قوله في المبسوط «وهذا قريب على مذهبنا» يحتمل
قريباً أن يكون راجعاً إلى الفرض الأخير خاصّة فلا يكون
الصفحه ٢٣٦ : «الدعائم» عن رسول الله صلىاللهعليهوآله : «يؤمّكم أكثركم نوراً والنور القرآن ، وكلّ أهل مسجد
أحقّ بالصلاة