الصفحه ١٣٧ :
على الجواب قوله صلىاللهعليهوسلم لما سئل عن التوضّي (٥) بماء البحر فقال
: «هو الطّهور ماؤه ، الجلّ
الصفحه ١٩٥ : ) (٧٨) ، فإنها
القصور الطوال ، المرتفعة (٣) الحصينة.
وما في القرآن [من
ذكر] (٤) «البرّ» و «البحر» فإنه
الصفحه ١٨ : الصحابة.
٤
ـ البحر المحيط (٦) (في أصول الفقه) ذكره ابن قاضي شهبة (٧) فقال : (والبحر في الأصول ، في ثلاثة
الصفحه ١٢ : ـ موطن
الزركشي ـ فكانت في هذه الفترة تحت حكم المماليك البحرية الذين هزموا التتار على
يد السلطان الناصر
الصفحه ٣٠٦ : أَطْهَرُ
لَكُمْ)
بنصب أطهر...».
(٣) ساقط من المخطوطة
، وذكر صاحب البحر المحيط ٧ / ٧ ، «قرأ الجمهور
الصفحه ٣٤ : وسميته بمجمع البحرين ومطلع البدرين).
وأشار أبو بكر
الجزائري في «التبيان
في علوم القرآن» ، إلى ذلك
الصفحه ٤١ : أقدم من ألف في إعجاز القرآن وهو
الجاحظ أبو عثمان عمرو بن بحر (ت ٢٥٥ ه) في كتابه «نظم القرآن». هذا إذا
الصفحه ٤٧ : أبو القاسم بحر بن محمد بن عبد الكافي (وهو من علماء النصف الثاني من
القرن الرابع الهجري) أيضا ، حيث كان
الصفحه ٦٣ : ) مقدمة لتفسيره «البحر المديد في
التفسير» ذكره كحالة في
معجم المؤلفين ٢ / ١٦٣.
١٧ ـ ووضع محمد
علي سلامة
الصفحه ٨٠ : فيه وسماه «مجمع
البحرين». قال : وفي غالب
الأنواع تصانيف مفردة).
ولقد أوضح السيوطي
في مقدمة «الإتقان
الصفحه ٩٦ : ، وشهاب لا يخمد نوره وسناؤه (٣) ، وبحر لا يدرك غوره. بهرت بلاغته العقول ، وظهرت فصاحته على كلّ مقول
الصفحه ١٧٢ : ما في الأرض لهم ، وإجراء الفلك في البحر لهم ،
وتسييرهم في ذلك الهول العظيم ، وجعله السماء فوقهم
الصفحه ١٧٦ : ، طبقات المفسرين ١ / ٨٨) وتفسيره المسمّى «البحر الكبير في بحث
التفسير» يوجد منه نسخة خطية في مكتبة (غوتا
الصفحه ١٩٩ : لأصحابه «احفظوا
غريب أبي عبيد فمن حفظه ملك ألف دينار» له من التصانيف : «مجمع البحرين في اللغة» و
«التكملة
الصفحه ٢٠٠ :
الدانيّ (٧) في قوله تعالى : (وَسْئَلْهُمْ عَنِ
الْقَرْيَةِ الَّتِي كانَتْ حاضِرَةَ الْبَحْرِ) (الأعراف