الصفحه ٣٨١ : وحافظ
اللغة ، أخذها عن غير واحد ، وصرف همته إلى إتقان لسان العرب حتى بلغ فيه الغاية ،
وكان إماما في
الصفحه ٤٦٦ : أبو الحسن بن عصفور النحوي الإشبيلي ، حامل لواء العربية في زمانه
بالأندلس أخذ عن الدباج والشلوبين
الصفحه ٢٥٤ : المدح ؛ ونفي وتنزيه من صفات النقص.
فالإثبات نحو : (الْحَمْدُ
لِلَّهِ) (٢) [في خمس سور (٣) ، و: (تبارك
الصفحه ٢٦٧ :
الْمُدَّثِّرُ) (المدثر) ؛ وذلك
في عشر سور (٤).
الرابع : الجمل الخبرية
نحو : (يَسْئَلُونَكَ
عَنِ الْأَنْفالِ
الصفحه ٤٨٢ : بالقراءة الشاذة في صلاة ولا غيرها ،
عالما بالعربية كان أو جاهلا ؛ وإذا قرأها قارئ ، فإن كان جاهلا
الصفحه ٤٦١ :
__________________
«المبهرة في
قراءات العشرة» (أرجوزة) لابن دلة أبي العباس أحمد بن محمد بن أبي
الصفحه ٤٩٦ : نوادر
المخطوطات بجامعة القرويين : ٧ ، وانظر سيزكين ، تاريخ التراث العربي ١ / ٣٣) «اختصار
القول في الوقف
الصفحه ١٢٧ : المطبوعات العربية
والمعربة : ٥٧٣) وطبع بهامش تفسير ابن كثير وبآخره فضائل القرآن لابن كثير في
مطبعة المنار
الصفحه ٤٢٠ : العربية» لواجدة مجيد الاطرقجي ، طبع
بوزارة الثقافة والفنون بالعراق عام ١٣٩٩ ه / ١٩٧٨ م «البيان القصصي في
الصفحه ٣٧ :
الهمة في هذا
النشر يصحّ أن نعتبرها تمهيدا لتدوينها. وعلى رأس من ضرب بسهم وفير في هذه الرواية
الصفحه ٣٠٢ : نحوه
عن أبيّ بن كعب ، وفيه : [٢٩ / أ] «فقال النبي صلىاللهعليهوسلم فإني أرسل إليّ أن اقرأ القرآن على
الصفحه ٤٧٧ : ؛ وإنما كان السابع يعقوب الحضرميّ ،
فأثبت ابن مجاهد في سنة ثلاثمائة أو نحوها الكسائيّ في موضع يعقوب
الصفحه ٣١٦ : ) (٣) (الأعراف : ١٦٥) ونحوه ، (٤) وذلك ليس هذا (٤)».
وقال الشيخ شهاب
الدين أبو شامة : «وهذا المجموع في المصحف
الصفحه ٣٤٧ :
وأعجب ؛ فقيل له :
إن مثل الغيث الأول مثل عظم القرآن ؛ وإن مثل هؤلاء الروضات مثل «حم» في القرآن
الصفحه ٢٦٤ : معيّنة ، وكان كما قال.
السابع
: أن العرب كانوا
إذا سمعوا القرآن لغوا فيه ، وقال بعضهم : (لا تَسْمَعُوا