الصفحه ٦١ : (ت ٧٢٨ ه) «مقدمة في أصول
التفسير» (٢) صرف مقصوده فيها نحو علم التفسير وما يتعلق به ، وهي رسالة صغيرة جدا
الصفحه ٧٧ : ؛ «كالمزهر
في اللغة» ، و «الاقتراح» و «جمع الجوامع» و «الأشباه والنظائر في
النحو وأصوله» ، و «حسن
المحاضرة
الصفحه ١٣٤ : الكثير من
المصنفات منها : كتاب «الأوسط في النحو» و «المقاييس» و «الاشتقاق» وغيرها توفي
سنة ٢١١ (ابن
الصفحه ٤٠١ : [المتّسعة] (٣) المتشعبة عن معنى
واحد ؛ فالعلم به أهمّ من معرفة النحو في تعرّف اللغة ؛ لأن التصريف نظر في ذات
الصفحه ٥١٦ : اللاحق
فيه من القولين بالسابق معنى ، كما لا يتعلق به لفظا ، وذلك نحو قوله تعالى : (وَإِنْ
تُصِبْهُمْ
الصفحه ٤١٣ : ء زائدة ونحوه ، مرادهم أن الكلام لا يختل
معناه بحذفها ؛ لا أنه لا فائدة فيه أصلا ، فإن ذلك لا يحتمل من
الصفحه ١١٢ : ، كان من أهل المعرفة ، متقنا في علوم كثيرة من
الفقه ، والقرآن والنحو واللغة والكلام على مذهب المعتزلة
الصفحه ٢٦٠ : يتأتى فيه إعراب ، نحو (كهيعص) (مريم) و (المر) (٨) (الرعد : ١). والثاني ما يتأتى فيه ؛ وهو إمّا أن يكون
الصفحه ١٧٤ :
تقع إلا في سياق إنكار فعل غير مناسب في العقل ؛ نحو قوله تعالى : (أَتَأْمُرُونَ
النَّاسَ بِالْبِرِّ
الصفحه ٥١٩ : للمفعول أو الحال المخصصة ، أو الاستثناء الذي
يتغير بسقوطه المعنى وانتصب ـ كان لك في الوقف على نحو
الصفحه ٥٠٨ : ، لتعلقه به في اللفظ والمعنى ؛
نحو (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ) و (الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ
الصفحه ٤٩٥ : ٢ / ١٧٨١ ، وذكره بروكلمان في
تاريخ الأدب العربي بالعربية ٢ / ١٦١) «الوقف والابتداء» لمحمد بن عيسى بن
الصفحه ٤٨٩ : النهاية ١ / ٩١٠). «الموضح في علل القراءات» لأبي العباس أحمد بن
عمار المهدوي (ت نحو ٤٤٠ ه) صاحب «الهداية
الصفحه ٤٣٧ :
التراث العربي ١٤ / ٢٦ و ٣٤ / ٩) وله «الإيجاز في القراءات السبع» (كشف الظنون ١ /
٢٠٦) وله «الإيجاز في
الصفحه ٥٠٠ :
لَهُمْ شَهادَةً أَبَداً) (النور : ٤).
فأما
احتياجه إلى معرفة النحو [٥٢ / أ]
وتقديراته ، فلأنّ من قال في