الصفحه ١٥٤ : بلاغة ، والفواصل مثله. وإن أراد به ما تقع المعاني تابعة له ،
وهو مقصود متكلّف ، فذلك عيب ، والفواصل مثله
الصفحه ٢٧٦ : وكيع (٨) عن
__________________
(١) هو عروة بن
الزبير بن العوام الأسدي ، التابعي ، أبو عبد الله
الصفحه ٣١٠ : السبعة دون غيرهن من اللغات.
(٤) هو التابعي
الجليل محمد بن سيرين الأنصاري إمام وقته روى عن مولاه أنس بن
الصفحه ٣٣١ : أبو عبد الرحمن السلمي الكوفي المقرئ التابعي ، روى عن عثمان وعلي
وابن مسعود توفي سنة ٧٢ ه (ابن حجر
الصفحه ٣٤٧ : ١ / ٣٤٩).
(٦) هو مالك بن دينار
السلمي ، تابعي ، روى عن أنس بن مالك ذكره ابن حبان في الثقات وقال : «كان
الصفحه ٣٤٩ : سليمان البصري ، تابعي روى عن عثمان وعلي ذكره ابن حبّان في الثقات وقال : «كان
من فصحاء أهل زمانه وأكثرهم
الصفحه ٤٢١ : أنواع علومه ؛ مع أن سلف المفسرين من الصحابة والتابعين [رحمهمالله] (٥) لم يخوضوا فيه ولم ينقل عنهم شي
الصفحه ٤٦٧ : )
(٢) هو عاصم بن أبي
النجود ويقال ابن بهدلة الأسدي التابعي ، أحد القراء السبعة ، ترجم له الزركشي ص
٤٧٦
الصفحه ٤٧٣ : ء ٢ / ٦٩٦).
(٦) في المخطوطة (فيقرأ).
(٧) هو محمد بن عبد
الرحمن بن محيصن السهمي التابعي ، مقرئ أهل مكة مع
الصفحه ٤٧٨ : ثلاثمائة ، وتابعه
الناس».
وألحق المحققون ،
منهم البغويّ (٧) في «تفسيره» بهؤلاء السبعة ثلاثة ، وهم يعقوب
الصفحه ٤٨٧ :
(النور : ٣٣) ،
فهذه الحروف وما شاكلها قد صارت مفسّرة للقرآن ، وقد كان يروى مثل هذا عن بعض
التابعين
الصفحه ٤٨٨ : (٦)
__________________
(١) هذا النوع تابع
لسابقه.
(٢) في المخطوطة (يعرف).
(٣) تصحفت في
المخطوطة إلى (الحجج) ، وتقدمت ترجمة
الصفحه ٥٠٨ : ) ، و (مالِكِ يَوْمِ
الدِّينِ) ، لا يحسن ؛ لأن ذلك مجرور ، والابتداء بالمجرور قبيح ؛
لأنه تابع.
والقبيح هو
الصفحه ٥١٥ : لَمَّا
قامَ عَبْدُ اللهِ) (الجن : ١٩) رابعة
تابعة ؛ فإن فتحت التي] (٤) بعد (سَمِعْنا) كانت [هي
الصفحه ١٢ :
الناحية السياسية : كان العالم الإسلامي لا يزال يرزح تحت حكم التتار والمغول الذين نكبوا
المسلمين نكبات