الصفحه ٣١٢ : الكلبي ، تقدمت ترجمته ص ٢٧٥ ، وذكر قوله ابن عبد البر في كتابه
التمهيد ٨ / ٢٨٠.
(٩) في المخطوطة «لباقي».
الصفحه ٣١٦ : الناس والكتّاب
ارتفعت تلك الضرورة ، فارتفع حكم الأحرف السبعة ، وعاد ما يقرأ به إلى حرف واحد
الصفحه ٣٢٠ :
بتحقيق صلاح الدين المنجد بدار الكتاب الجديد في بيروت عام ١٣٨٣ ه / ١٩٦٣ م في
(١٦) ص ، ونشره حاتم صالح
الصفحه ٣٢٦ : الأئمة في كتابة القرآن مقال لمحمد
النواوي في «مجلة الإسلام» س (٤١) ع (٤٥) ١٣٩١ ه / ١٩٧٢ م.
ومن الكتب
الصفحه ٣٢٩ : ـ ٤٢ ، باب الدليل على أن ما جمعته مصاحف الصحابة رضياللهعنهم كله قرآن وكتاب
دلائل النبوة ٧ / ١٤٧ باب
الصفحه ٣٣٣ : بن جبل ؛ فبغير شكّ جمعوا القرآن ، والدلائل عليه
متظاهرة ـ قال ـ ولهذا المعنى لم يجمعوا السنن في كتاب
الصفحه ٣٥٢ : و ١٣٩) ، وفي الحجر (٢) (الآية : ٢٥) واحد ، وفي النمل (٣) واحد (الآية : ٦).
أكثر ما اجتمع في
كتاب الله
الصفحه ٣٦٨ : ء سور الكتاب العزيز ؛
كتسمية سورة البقرة بهذا الاسم لقرينة ذكر قصة البقرة المذكورة فيها وعجيب الحكمة
الصفحه ٣٧٢ : تِلْكَ آياتُ الْكِتابِ الْمُبِينِ) (يوسف : ١).
(٤٧ و ٤٨) وسمّاه
بشيرا ونذيرا فقال : (بَشِيراً
الصفحه ٣٧٤ :
جمع أنواع العلوم
كلها بمعان ؛ كما قال تعالى : (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ)» (الأنعام
الصفحه ٣٨٠ : الشافعية ٢ / ١٦٩).
(٥) في المخطوطة (يخاطبهم).
(٦) في المخطوطة (عرفجة)
وأورد هذه اللغات ابن فارس في كتاب
الصفحه ٣٨٤ : (السِّجِلِ) : الكتاب ، وانظر المعرّب ١٩٤ ،
والمهذب : ٢٠٩.
(٦) انظر : أمالي
الزجاج : ٦ ، والزينة ١ / ١٣٥
الصفحه ٣٨٧ : ، ويتوهّم عليهم أنهم
أقدموا على كتاب الله بغير ما أراده (٧) فهم كانوا أعلم
بالتأويل وأشد تعظيما للقرآن
الصفحه ٣٨٨ :
النوع الثامن عشر
معرفة غريبه (١)
وهو معرفة المدلول
؛ وقد صنّف فيه جماعة ؛ منهم أبو عبيدة كتاب
الصفحه ٣٨٩ : عبيد القاسم
بن سلام (ت ٢٢٣ ه) طبع على هامش كتاب التيسير في علوم التفسير للدريني في القاهرة
١٣١٠ ه