الصفحه ٢٥ : التراجم) قال حاجي خليفة في «كشف الظنون» (٥) في الكلام عن كتاب «وفيات الأعيان» : (والشيخ بدر الدين الزركشي
الصفحه ٢٩ : كتاب «عقود الجمان» المتقدم.
*
ـ النكت على ابن الصلاح (في مصطلح الحديث)
انظر النكت على مقدمة ابن
الصفحه ٣١ : بكر بن العربي (ت ٥٤٤ ه) أنه ذكر في كتابه «قانون التأويل» (٢) : (إن علوم القرآن خمسون علما وأربعمائة
الصفحه ٤٨ :
وألّف مكي بن أبي
طالب حمّوش (ت ٤٣٧ ه) كتاب «الاختلاف
في عدد الأعشار» والتعشير وضع علامة بعد كل
الصفحه ٥٢ : ! أليس إعجازا آخر للقرآن؟ يريك إلى أي حد بلغ علماء الاسلام في خدمة التنزيل.
ويريك أنه كتاب لا تفنى عجائبه
الصفحه ٦٩ :
القرآن
الكريم» (١) وهو كتاب كبير في (٤) أجزاء حاول فيه مؤلفه أن يجمع كل ما كتب من المؤلفات في
الصفحه ٧٢ : كلها في سلسلة واحدة متّسقة
، منسجمة الوحدة والموضوع ، وغدا كتابه بذلك كالعقد المنظوم أحسن نظم ، الذي
الصفحه ٧٨ :
العبقرية الفذّة وتوقف القارئ على قيمة مؤلفاته وآثاره.
لقد ترك السيوطي
نحوا من (٦٠٠) كتاب في شتى أنواع
الصفحه ٩٨ : [تعالى]
فهما في كلامه ، ووعيا عن كتابه ، وتبصرة في الفرقان (٥)
، وإحاطة بما شاء من علوم القرآن ، ففيه
الصفحه ١١٦ : صلاح
الدين المنجد بدار الكتاب الجديد في بيروت عام ١٣٨٣ ه / ١٩٦٣ م في ١٦ ص ، وحقّقه
حاتم صالح الضامن
الصفحه ١١٧ : ] (٢)
في فهم معاني الكتاب العزيز» ؛ وهو أمر تحصّل للصحابة بقرائن تحتفّ بالقضايا. ومنها أنه قد يكون اللفظ
الصفحه ١٣١ : ساج قلي زاده المرعشي (ت ١١٥٠
ه) : «نهر النجاة في بيان مناسبات آيات أم الكتاب» (ذكره البغدادي في إيضاح
الصفحه ١٣٣ : كالصحف الكريمة على وفق ما في الكتاب المكنون ، مرتبة سوره كلها
وآياته بالتوقيف. وحافظ القرآن العظيم لو
الصفحه ١٣٨ : مُوسَى
الْكِتابَ) ؛ (الإسراء : ٢) فإنه قد يقال : أيّ رابط بين الإسراء و (آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ)؟ ووجه
الصفحه ١٥٠ : «أسجاعا».
فأما مناسبة «فواصل»
، فلقوله تعالى : (كِتابٌ فُصِّلَتْ آياتُهُ) (فصّلت : ٣) وأما تجنّب «أسجاع