الصفحه ٣٠٧ : . وابن أبي داود في كتاب المصاحف : مصحف عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم ص : ٨٣ ، ومصحف حفصة
زوج النبي
الصفحه ٣٢١ : م.
(١) أخرجه الحاكم في
المستدرك ٢ / ٢٢٢ ، كتاب التفسير باب أنزل القرآن جملة واحدة في ليلة القدر إلى
السما
الصفحه ٣٢٢ :
النسائي في السنن الكبرى كتاب فضائل القرآن (ذكره المزّي في تحفة الأشراف ٤ / ٤٠٩)
، وحسان بن أبي الأشرس
الصفحه ٣٣١ : الموضع.
(٤) ساقطة من
المخطوطة.
(٥) هو أحمد بن فارس
بن زكريا تقدم ذكره ص ١٩١ وذكر له كتاب «المسائل
الصفحه ٣٣٢ : الله الحارث بن أسد المحاسبيّ (٢) في كتاب «فهم
السنن» : «كتابة القرآن ليست محدثة فإنه صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٣٦ : الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام القرّاء من الصحابة في أول «كتاب
القراءات» له ، فسمى عددا كثيرا».
قلت
الصفحه ٣٤٨ : . وقيل : مائتان وست وثلاثون. حكى ذلك أبو عمرو الداني في كتاب «البيان» (١).
وأما كلماته :
فقال الفضل بن
الصفحه ٣٥٦ : الحسين
أحمد بن فارس (٦) في كتاب «المسائل الخمس» : «جمع القرآن على ضربين : أحدهما
تأليف السور ، كتقديم
الصفحه ٣٥٩ : ، وكان جهاده للنصارى في آخر الأمر ؛ كما كان دعاؤه لأهل
الشرك قبل أهل الكتاب ؛ ولهذا كانت السور المكيّة
الصفحه ٣٦٢ : عباده لحفظ كتابه ، فترى الطّفل يفرح
بإتمام السورة فرح من حصل على حدّ معتبر.
وكذلك المطيل في
التلاوة
الصفحه ٣٦٤ : أن يلتزم فيها من الإدغام ما لزم في دابّة.
وأما في الاصطلاح [٣٩
/ ب] فقال الجعبريّ (١) في كتاب
الصفحه ٣٦٦ :
، أخرجه البخاري في «الصحيح ٧ / ٣٢٩ ، كتاب المغازي (٦٤) ، باب حديث بني النضير...
(١٤) ، الحديث (٤٠٢٩) ، وفي
الصفحه ٣٧٠ : القرآن بخمسة وخمسين اسما :
(١) سمّاه كتابا
فقال : (حم* وَالْكِتابِ الْمُبِينِ) (الدخان
الصفحه ٣٧٧ : المنزلة
من السماء لا يختص بزبور داود ، والذكر أم الكتاب الذي من عند الله تعالى.
وذكر الشيخ شهاب
الدين
الصفحه ٣٨٢ : في كتاب الله جلّ ثناؤه شيء
بغير لغة العرب. وفقه اللغة للثعالبي (طبعة البابي الحلبي) ص ١٩٧ ، الباب