الصفحه ٥٠٥ : ٤ / ٢٩٤ كتاب الحروف والقراءات (٢٤)
، باب (١) ، الحديث (٤٠٠١) ، والترمذي في السنن ٥ / ١٨٥ كتاب القراءات (٤٧
الصفحه ٥٣٤ : تفسر الفاتحة ، وأخرجه الحاکم في
«المستدرك» ٢/٢٥٨ ، کتاب التفسر ، باب
ذکر فضلة سورة الفاتحة... ، وقال
الصفحه ٥ : : ٧٠
ـ ٧١).
أما بعد ، فهذا
كتاب «البرهان
في علوم القرآن» للإمام الأصولي الفقيه المحدّث بدر الدين محمد
الصفحه ١٤ : الدروس ، وحفظ كتاب «المنهاج» (٢) للإمام النووي وهو كتاب في الفقه الشافعي ، وصار يلقب
بالمنهاجي نسبة إليه
الصفحه ٣٦ : ، والقرآن
وعلومه ، والسنة وتحريرها ، تلقينا لا تدوينا ، ومشافهة لا كتابة.
عهد التمهيد لتدوين علوم القرآن
الصفحه ٤٠ :
وفي مقدمة
المؤلفات التي تطل علينا في هذا القرن يقف كتاب الواحدي (ت ٤٦٨ ه) «أسباب النزول». وقد
الصفحه ٥٨ : عبيد في
كتابه على منهج المحدّثين في سوق ما ورد من الأحاديث المسندة حول الموضوع الذي
يتكلم عنه ، لكنه
الصفحه ٧٧ : بالنبوغ ، ويجلّه عمّا رماه به حاسدوه من الانتحال
، ومهما يكن من أمر ، فإن الكتابين هما خير حكم للفصل في
الصفحه ٧٩ : فيه كتابه «مواقع
العلوم من مواقع النجوم» ، فنقّحه وهذّبه ، وقسّم أنواعه ورتّبه ، ولم يسبق إلى هذه
الصفحه ١٠٠ : ) ؛
يقول : إلى كتاب [الله] (٣)».
وكلّ علم من
العلوم منتزع من القرآن ، وإلا فليس له برهان. قال ابن مسعود
الصفحه ١٠٤ : السنّة للكتاب.
معرفة
تفسيره.
معرفة
وجوب المخاطبات.
بيان
حقيقته ومجازه.
في
الكناية (١) والتعريض
الصفحه ١٠٥ : ، طبقات المفسرين ١ / ١٠) وله كتاب «معاني
القرآن وإعرابه» يوجد منه (٤) أجزاء ، من سورة يس إلى نهاية القرآن
الصفحه ١٠٨ :
حاتم في حديث متفق عليه من روايته ، فقد أخرجه البخاري في موضعين من صحيحه : ٤ /
١٣٢ ، كتاب الصوم (٣٠
الصفحه ١٠٩ : عباده في كتابه ؛ فلم يأمر نبيّه بالتنصيص على [٣
/ أ] المراد ؛ وإنما هو عليهالسلام صوّب رأي جماعة من
الصفحه ١١٣ : : (فَاعْتَبِرُوا) (الحشر : ٢) بعد : (هُوَ الَّذِي
أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ مِنْ دِيارِهِمْ