الصفحه ١٦٠ : نُصِبَتْ).
الجبال التي
تشمخ بتعمق جذورها في باطن الأرض ، وتحيط بالأرض على شكل حلقات وسلاسل لتقلل من شدّة
الصفحه ١٦٤ : ) فيكون إشارة لاستعمال القوّة في مواجهة من تولى وكفر.
الثّاني :
القائل بالاستثناء المنفصل ، أيّ
الصفحه ١٨٠ : عظمة أبنيتهم وعلو قصورهم وما فيها
من أعمدة كبيرة.
وعلى القولين
فهي : إشارة إلى قدرة وقوّة قوم عاد
الصفحه ٢٤٨ : ء
التركيز على أن النجاح والفلاح في تزكية النفس ، وأن الخيبة والخسران في ترك
التزكية.
وهذه في الواقع
أهم
الصفحه ٢٥٣ : ))
سبب النّزول
روي عن ابن
عباس في نزول هذه السّورة : «أنّ رجلا كانت له نخلة فرعها في دار رجل فقير ذي
الصفحه ٢٧٢ : قرائتهما معا
بعد سورة الحمد في الصلاة (لوجوب قراءة سورة كاملة بعد الحمد في الصلاة حسب مذهب
أهل البيت
الصفحه ٢٩١ : ذلك ، لأنّها تسرد أيضا قسما من
الهبات الإلهية لرسول الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم.
في سورة «الضحى
الصفحه ٣٠٠ :
موضوع «الفراغ»
في الآية لم يذكر ، وكلمة «فانصب» من النصب أي التعب والمشقّة ، ولذلك فالآية
تبيّن
الصفحه ٣٦٤ : الأحياء موجود أضل واسوأ من الذين تركوا الطريق المستقيم بعد وضوح الحق
وإتمام الحجّة ، وساروا في طريق
الصفحه ٣٩٩ : بأهدافها
من الأسئلة
التي تطرح حول هذه السّورة سؤال حول الارتباط بين ما في هذه السّورة من قسم بخيول
الصفحه ٤٢٢ :
عليكم التكاثر» (١).
«التكاثر» كما
أشرنا يعني في الأصل التفاخر ، ولكنّه يعني أحيانا حبّ الاستزادة
الصفحه ٤٣٧ :
الصَّالِحاتِ) بأنّه المواساة والمساواة للأخوة في الله ، إنّما هو من
قبيل بيان المصداق الواضح للآية
الصفحه ٤٣٨ : ) (١).
ولما كان الإيمان
والعمل الصالح لا يكتب لهما البقاء إلّا في ظلّ حركة اجتماعية تستهدف الدعوة إلى
الحق
الصفحه ٤٤٥ : ، وعينه وحاجبه.
«الهمزة» و «اللمزة»
صيغتا مبالغة ، الاولى من الهمز ، وهي في الأصل الكسر.
العائبون
الصفحه ٤٦٦ :
الحربية المتطورة في ذلك الزمان بحجارة من سجيل. ليتّضح ضعف هذا الإنسان
المغرور المتكبر أمام قدرة