الصفحه ٥٠٥ :
«سورة الكافرون»
محتوى السّورة :
هذه السّورة
نزلت في مكّة لحنها ومحتواها يؤيدان ذلك. وسبب
الصفحه ٥٣٣ :
وقيل : إن
امرأة أبي لهب (واسمها أم جميل) علمت أن هذه السّورة نزلت فيها وفي زوجها. جاءت
إلى النبيّ
الصفحه ٥٥٤ : شيء ، وهذا في الحقيقة
المعنى الثّاني للآية. ومعناها الأوّل هو المعنى الظاهر الذي ينفي أن يكون الباري
الصفحه ٢٧ :
ذلك الشخص في الصفة والحال.
فالطغاة ،
كثيرا ما يتذرعون بأعذار واهية ، عسى أن يتخلصوا من لوم
الصفحه ٢٩ :
١ ـ لم كانت الذنوب صدأ القلب؟!
تناول القرآن
الكريم في مواضع متعددة ما للذنوب من تأثيرات سلبية على إظلام
الصفحه ٤٣ : والموهنة ..
ويبدو أنّ
ممارسة الضحك من قبل المشركين يكون حينما يمرّ المؤمنون من أمامهم وهم متجمعون ،
في
الصفحه ٤٧ :
هذا الموضوع ، ولا عجب في ذلك حين صدور الاستهزاء من الناس ابتلوا بالظلم
والكفر ، لأنّ مصدر كفرهم
الصفحه ٦٥ :
«لا» في «لا
اقسم» : زائدة ، وجاءت للتأكيد.
وثمّة من
اعتبرها (نافية) ، أي : لا اقسم ، لأنّ الأمر
الصفحه ٦٨ : الله ، المعاد ، بالإضافة إلى ما من الآفاق في
آيات مثل : خلق ... الليل والنهار ، الشمس والقمر ، النور
الصفحه ٧٥ :
«سورة البروج»
محتوى السّورة :
كان المؤمنون
في بداية الدعوة المحمّدية ـ خصوصا في مكّة
الصفحه ٨٢ :
الْأُخْدُودِ).
والمقصود هم
الظالمين لا من القى في النّار ، فالجملة انشائية والمراد هو اللعن والدعاء عليهم
الصفحه ٩٧ :
وما مجيء (مِنْ وَرائِهِمْ) إلّا للتعبير عن كونهم في قبضة القدرة الإلهية من جميع
الجهات ، وهو محيط
الصفحه ١٠٧ :
ثمّ يستدل
القرآن الكريم على المعاد في مقابل من يقول باستحالة المعاد : (فَلْيَنْظُرِ
الْإِنْسانُ
الصفحه ١٢٧ : كلمة (أَخْرَجَ) فيه وصف جميل لعملية تكوّن النباتات ، حيث إنّه يتضمّن
وجودها داخل الأرض فأخرجها الباري
الصفحه ١٣٥ :
النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في نشره الإسلام ، تبليغه الحق ، فإنّه كان يعظ وينذر
الجميع.
وتقسم