الصفحه ١٧٩ : ء
بعدهم يعرف عنهم الشيء الكثير وكأنّه يراهم بامّ عينيه ولذا جاء في الآية : (أَلَمْ تَرَ).
ومع أنّ
الصفحه ٢١٨ :
يتعرض هو للقطع.
وقد يحدث نادرا
أن يقع اللسان في مصيدة الأسنان أثناء الأكل ، فنستغيث من الألم
الصفحه ٢٣٨ : زَكَّاها).
والتزكية تعني
النمو ، «والزكاة» في الأصل بمعنى النمو والبركة ، وورد عن علي عليهالسلام قوله
الصفحه ٢٥٧ :
بها ، وفي سبب النزول ذكرنا أن «أبا الدحداح» أنفق أمواله لإيمانه بما سيعوضه الله
في الآخرة. والحسنى
الصفحه ٢٧٦ :
وفتوحهم في الغزوات ، ونموّ دوحة التوحيد ، واندثار آثار الشرك وعبادة
الأوثان.
ولا مانع من
الجمع
الصفحه ٢٨٣ :
وذهب بعضهم إلى
حصر معنى السائل في طالب المعرفة العلمية ، زاعما أنّ كلمة السائل لم ترد في
القرآن
الصفحه ٢٩٦ :
الظهر حين تنوء بعبء ثقيل.
والكلمة تستعمل
أيضا في نكث العهود وعدم الالتزام بها ، فيقال نقض عهده
الصفحه ٣٠٩ : الفكر ، وبإيجاز التين ، لما فيه من عناصر
معدنية تؤدي إلى تعادل قوى البدن والدم ، يعتبر غذاء لمختلف
الصفحه ٣٢٠ : عَلَقٍ).
«العلق» في
الأصل الالتصاق بشيء ، ولذلك سمّي الدم المنعقد المتلاصق ، وهكذا الحيوان الذي
يلتصق
الصفحه ٣٣٥ :
ملاحظة
الطغيان والإحساس بالاستغناء :
أغلب مفاسد
العالم مصدرها الفئات المرفهة والمستكبرة في
الصفحه ٣٥٥ :
«سورة البيّنة»
محتوى السّورة :
المشهور أنّ
هذه السّورة نزلت في المدينة ، ومحتواها يؤيد ذلك
الصفحه ٣٦٠ : والمستحكمة ، أو ذات قيمة ، أو كل
هذه المعاني مجتمعة.
ويحتمل أيضا أن
يكون المعنى هو أن القرآن فيه الكتب
الصفحه ٣٦٢ :
لسالكي طريق التوحيد ومن مستلزمات الكلمة الإخلاص في التوحيد والاعتدال
التام واجتناب أي إفراط أو
الصفحه ٤٦٧ :
والمشهور أنّ
هذه الطير كانت تشبه الخطاطيف قدمت من صوب البحر الأحمر في اتجاه أصحاب الفيل
الصفحه ٤٩٨ : رأسك من
الركوع وإذا سجدت ، فإنّه صلاتنا وصلاة الملائكة في السماوات السبع. فإن لكلّ شيء
زينة ، وإنّ زينة