الصفحه ٥٠٨ :
الحرام وفيه الملأ من قريش ، فقام على رؤوسهم ، ثمّ قرأ عليهم حتى فرغ من
السّورة فأيسوا عند ذلك
الصفحه ٥١٣ :
وقيل أيضا : «الدين»
هنا بمعنى الجزاء ، ولا محذوف فيها ومفهومها لكم جزاؤكم ولي جزائي
الصفحه ٥١٧ :
«سورة النّصر»
محتوى السّورة :
هذه السّورة
نزلت في المدينة بعد الهجرة ، وفيها بشرى النصر العظيم
الصفحه ١٠٨ :
الأمامي لبدنها.
٤ ـ قيل : إنّ
في الآيتين سرّا من أسرار التنزيل ، ووجها من وجوه الأعجاز ، إذ
الصفحه ١١٣ :
مكانه (١).
«الصدع» : هو
الشق في الأجسام الصلبة.
وبملاحظة معنى «الرجع»
في الآية السابقة ، نصل
الصفحه ١٣٢ :
وتدخل الآية في
سياق الآية (١١٤) من سورة طه : (وَلا تَعْجَلْ
بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضى
الصفحه ١٦١ : أصعب الحياة على سطحها
والحال هذه!
ولا بدّ لنا من
التأمل والتفكير في من جعلها تكون على هذه الهيئة
الصفحه ١٨٧ : ء ، ولا ينبغي
له أن ينسى هدف وجوده في الحالتين ، وعليه أن لا يتصور بأن الدنيا إذا ما أرخت
نعمها عليه فهو
الصفحه ١٩٠ : الأموال التي وصلت إليكم بلا عناء ، فأنتم أبخل فيما تكدّون في تحصيله ، وهذا
عيب كبير فيكم.
الثّالث : هو
الصفحه ٢٠٧ :
بالآلام والأسقام.
(وَأَنْتَ حِلٌّ
بِهذَا الْبَلَدِ)
لم يرد ذكر «مكّة»
في الآية صريحا ، لكن
الصفحه ٢٣٣ :
وثمّة احتمالات
اخرى ذكرت في تفسير الآية لا تستحق الذكر.
والقسم الرابع
بالنهار : (وَالنَّهارِ
الصفحه ٢٣٤ :
مئوية في وسط النهار ، ومعها لا يبقى موجود حي نعرفه ، على قيد الحياة ،
وفي وسط الليل تنخفض درجة
الصفحه ٢٥٩ : من
السقوط في نار جهنّم.
«ما» في الآية
قد تكون نافية ، وقد تكون للاستفهام الإنكاري ، أيّ ماذا يجديه
الصفحه ٢٩٢ : وتصعيدا للأمل في نفسه.
على أي حال
ارتباط محتوى السّورتين ارتباطا وثيقا أمر لا يقبل الشك ، وهكذا الكلام
الصفحه ٣٢٩ : ؟
(أَلَمْ يَعْلَمْ
بِأَنَّ اللهَ يَرى) ويثبت كلّ شيء ليوم الجزاء والحساب.
والتعبير
بالقضية الشرطية في