الصفحه ١٣٨ :
الفطرة» التي تؤدى يوم عيد الفطر ، لأنّها تدفع أوّلا ثمّ يصلى صلاة العيد ، وهذا
المعنى قد ورد في جملة
الصفحه ٢٢٢ : التّفسير الصريح لكلمة «العقبة» في الآيات التالية ، إلّا إذا
اعتبرنا العقبة الكؤود يوم القيامة تجسيدا
الصفحه ٢٦٤ : ... إرضاء لا يمكننا اليوم حتى تصوّره ... وأي نعمة أكبر
من هذا الرضى!
نعم ، الله
أعلى ، وجزاؤه أعلى ، ولا
الصفحه ٤٠٩ : .
وذهب بعضهم إلى
أنّ أعمال الإنسان تتجسم في ذلك اليوم ، وتصبح قابلة للوزن ، وتوزن حقيقة بميزان
الأعمال
الصفحه ٤٣٩ : »
ويتذاكروا في مضامينها (٢).
والمسلمون
اليوم إذا طبقوا هذه الأصول الأربعة في حياتهم الفردية والاجتماعية
الصفحه ٥١٢ : ما تعبدون الآن.
والآية الرابعة
تقول : ما أنا عابد (في الماضي) معبودكم ، فما بالكم اليوم. هذا
الصفحه ٤٠ : : «من صام لله في يوم صائف ، سقاه الله من الظمأ من الرحيق المختوم
الصفحه ٥٦ :
نعم ، فمشوار
حركة الوجود قد بدأ من العدم ، والأقدام سائرة في خطوها صوب لقاء الله ، شاء ذلك
الموجود
الصفحه ١١٤ : تؤيد هذا المعنى. وقد ورد التعبير عن القيامة ب «يوم
الفصل» في الكثير من الآيات القرآنية.
ويحتمل أيضا
الصفحه ١٤٧ : «المعاد»
، وبيان حال المجرمين بما فيه من شقاء وتعاسة ، ووصف حال المؤمنين وهم يرفلون
بنعيم لا ينضب
الصفحه ٣٩٦ : (الإنسان)
في مثل هذه الاستعمالات القرآنية تعني الأفراد المتطبعين على الشر والشهوات
الجامحة والطغيان ، وقيل
الصفحه ٥٣٧ :
وقيل : إنّها
في الآخرة تحمل أوزارا ثقيلة على ظهرها.
وبين هذه
المعاني ، المعنى الأوّل أنسب ، وإن
الصفحه ٥٨ : السماء اليوم ، ستنفصل عن
المجرة ، وبها تنشق السماء.
فمن كان يعلم
في زمانه عليهالسلام إنّ النجوم
الصفحه ٦١ :
قيل : إنّ يدهم
اليمنى تغلّ إلى أعناقهم ، ويعطون الكتاب باليد اليسرى من وراء ظهورهم إيغالا في
الصفحه ٢٠٤ :
«سورة البلد»
محتوى السّورة :
هذه السّورة
المباركة على قصرها تحمل حقائق كبرى :
١ ـ في