الصفحه ١١٦ : الفوت ، وهذا ما لا يصدق على القاهر القادر سبحانه
وتعالى.
والملاحظ في
الآية ، إنّها شرعت ب (فَمَهِّلِ
الصفحه ٤٧٨ :
العهد والميثاق ، ولا تناسب بين هذا المعنى وبين الكلمة وهي مصدر باب
الأفعال ، وبين محتوى السّورة
الصفحه ٤٨٤ : «الجزاء»
أو يوم الجزاء ، وإنكار يوم الجزاء له عواقبه الوخيمة وانعكاسات على أعمال
الإنسان. وفي هذه السّورة
الصفحه ٤٣٢ :
وإنّما أقسم
بالعصر لأهميته ، إذ هو في وقت من النهار يحدث فيه تغيير في نظام المعيشة وحياة
البشر
الصفحه ٦٧ :
بداية الليل!).
ثمّ يأتي جواب
القسم الوارد في الآيات أعلاه : (لَتَرْكَبُنَّ
طَبَقاً عَنْ طَبَقٍ
الصفحه ٢٧٥ :
يستقر ويخلو من الأمواج الصاخبة يسمى «بحر ساج».
والمهم في
الليل ـ على أي حال ـ هدوؤه وسكينته ممّا
الصفحه ١٧ :
أي ، إنّهم لو
كانوا يعتقدون بالبعث والحساب : وأنّ أعمالهم مسجلة وستعرض كاملة في محكمة العدل
الإلهي
الصفحه ٣٦٧ : من المدينة ، خاصّة أنّ الراوي (جابر بن عبد الله الأنصاري)
قد التحق بالنّبي في المدينة.
بعض هذه
الصفحه ١٤ : !» (١).
وروى العلّامة
الطبرسي في مجمع البيان : إنّ رجلا كان في المدينة يقال له (أبو جهينة) كان له
صاعان ، يكيل
الصفحه ١٨٩ :
وهذه الدعوة
الربّانية تقابل ما كان سائدا في عصور الجاهلية ، كيف وكانوا يتعاملون مع اليتامى
، ولا
الصفحه ٢٨٢ :
«تقهر» من
القهر ـ كما يقول الراغب ـ الغلبة مع التحقير ، ولكن تستعمل في كل واحد من
المعنيين ، ومعنى
الصفحه ٤١٥ : وممّا سيسألون يوم ذاك عن
النعم التي منّ الله بها عليهم.
اسم السّورة
مستل من الآية الأولى فيها.
فضيلة
الصفحه ٤٢٠ : ، ثُمَّ لَتُسْئَلُنَّ
يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ)
في ذلك اليوم
عليكم أن توضحوا كيف أنفقتم تلك النعم
الصفحه ٣٤ : : (وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُولئِكَ
الْمُقَرَّبُونَ) ... ومن الآية (٨٩) من سورة النحل : (وَيَوْمَ نَبْعَثُ فِي
الصفحه ٦٣ :
أعرابية تقول لابنتها : «حوري» أي ارجعي) (١).
وربّما كان
استعمال كلمة «الحواري» في نعت أصحاب عيسى