الصفحه ٤٨٥ : .
والمعنى الأوّل
أنسب. ونظيره ورد في قوله تعالى : (كَلَّا بَلْ
تُكَذِّبُونَ بِالدِّينِ) (١) وقوله سبحانه
الصفحه ٢٤٣ : الآخرين؟
قال : قلت لا
أعلم يا رسول الله.
قال : الذي
يضربك على هذه ، وأشار إلى يافوخه (١)
في الآية
الصفحه ٤٢٤ : ومحو الأسباب الكونية عن
الاستقلال في التأثير ، فإلى أي مبلغ بلغ ركون الإنسان إلى القدرة المطلقة الإلهية
الصفحه ٤٣٣ :
تصرّم عمرهم ، أو أنّه عصر بعثة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنّ المنهج ذا المواد الأربع في
الصفحه ٥٠٠ : يبق اليوم منهم شيء يذكر.
٣ ـ «إنّا» بصيغة الجمع ، لما ذا؟
يلاحظ في
السّورة وفي مواضع اخرى من
الصفحه ٥٤٤ :
وراكبا وماشيا وذاهبا وجائيا» (٢).
وعن الإمام
الصادق عليهالسلام أيضا قال : «من مضى به يوم واحد فصلى فيه
الصفحه ١١ : إنّما يأتي من عدم رسوخ الإيمان بالبعث والمعاد.
٣ ـ عرض لجوانب
من عاقبة «الفجّار» في ذلك اليوم العظيم
الصفحه ١٩٥ : .. ولكن أين؟ فقد طويت صحائف الأعمال ، ويومها يوم حساب بلا عمل! ..
وعندها .. بملإ
يصرخ كيانه : (يَقُولُ
الصفحه ١٩٨ : ..
وهي مطمئنة في
الدنيا سواء أقبلت عليها أم أدبرت ، ومطمئنة عند أهوال حوادث يوم القيامة الرهيبة
أيضا
الصفحه ٣١٢ :
هذا ـ ينكر يوم الجزاء؟!
ممّا تقدم
يتّضح أنّ المخاطب في الآية هذا النوع من الأفراد.
وقيل : إنّ
الصفحه ٣١٦ :
قرأ في يومه أو ليلته اقرأ باسم ربّك ثمّ مات في يومه أو ليلته مات شهيدا
وبعثه الله شهيدا ، وأحياه
الصفحه ٣٨٤ : يتغمدني الله منه بالرحمة (١).
ربّنا! عند ما
لا يكون في ذلك اليوم لرسولك العظيم ملاذ سوى عفوك ورحمتك
الصفحه ١٢ :
٥ ـ الإشارة
لآثار استهزاء الكفّار بالمؤمنين في الحياة الدنيا ، وانعكاس الحال في يوم
القيامة
الصفحه ٣٧٣ :
«سورة الزلزلة»
محتوى السّورة :
اختلف
المفسّرون في مكّية هذه السّورة أو مدنيتها. كثيرون
الصفحه ٤١١ : واعتبرتها سببا لثقل ميزان الأعمال يوم القيامة.
من ذلك حديث عن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال في