الصفحه ١٧٥ : المد وأقواه وأعلاه وأنعمه وأنداه إنما هو
للألف ، وإنما الياء والواو في ذلك محمولان عليها وملحقان في
الصفحه ٣٠٥ :
قبل القلب ، وإنما في ذلك تجشم الكلفة في إخراج الحرفين مصححين غير معلين ،
فأما الألف فحديث غير هذا
الصفحه ٤٧ :
التصغير والياء المنقلبة عن الألف ، والياء التي هي لام الكلمة فتحذف أحدها
، وهل المحذوف اليا
الصفحه ٧٤ : ليس مبتدأ عنده ، ومن ذلك امتناعهم من الإلحاق بالألف إلا أن تقع آخرا نحو :
أرطى ومعزى وحبنطى وسرندى
الصفحه ١٣١ :
بينهما.
الثالث
: قولهم : (يماني
وشآمي وتهامي) ، الألف فيه عوض من إحدى ياءي النسب ، ولذا لا يجمع بينهما
الصفحه ١٨٧ : يدخل التنوين على حد دخوله في نحو : عصا ورحى ، فتحذف الألف
لالتقاء الساكنين فيبقى المعرب على حرف واحد
الصفحه ٣٠٨ : ولست تراجع به
أصلا.
ومن ذلك
الألفات غير المنقلبة الواقعة أطرافا للإلحاق أو للتأنيث أو لغيرها من
الصفحه ٤٨ : منوّن نحو : رأيت العصا فالألف هي لام الكلمة اتفاقا. وفي (شرح
الإيضاح) لأبي الحسين بن أبي الربيع : اختلف
الصفحه ٩٧ : إلى لفظ غيره على معنى
إحالته إليه ، وهذا إنما يكون في حروف العلة التي هي الواو والياء والألف ، وفي
الصفحه ١٢٣ : ء عوضا من ألفه ونونه ، وكذلك الهاء في تفعلة في المصادر
عوضا من ياء تفعيل أو ألف فعّال ، وذلك نحو : سليته
الصفحه ١٢٦ : على الأبد
وذهب جماعة إلى
أن تشديد النون في (هذانّ) عوض من ألف ذا المحذوفة ، وقوم إلى أن النون
الصفحه ١٢٩ :
وسيلة ، إلا أن البدل أعمّ استعمالا من العوض ، وذلك أنا نقول : إنّ ألف (قام)
بدل من الواو في (قوم
الصفحه ١٥٨ : الفتحة معنى ، ولزم
حينئذ فتح ما قبلها إذ لا تقع الألف إلا بعد فتحة ، قال : وعلى ذلك قولهم المرأة
والكمأة
الصفحه ١٦٦ :
وطلحة وقائمة ، ولا يكون ساكنا ، فإن كانت الألف وحدها من بين سائر الحروف
جازت نحو : قطاة وحصاة
الصفحه ١٧٩ : ما الله
بارك في الرّجال
فحذف الألف من
لفظة الله ومنه قوله : [الرجز]
١٢٣ ـ أو ألفا مكّة من